تعاني 3 قرى بمركز عتود بمحافظة الدرب شمال منطقة جازان، وهي «أم الحنشان، والجد، وسمرة» من نقص بعض الخدمات كسفلتة الشوارع الداخلية والفرعية وغياب الإنارة وعدم وجود للحدائق والملاعب، فيما طالب الأهالي بإكمال هذه المشاريع الناقصة والغائبة عنهم وإنشاء عبارة ومصد للحماية من خطر الوادي.
وصرح رئيس المجلس البلدي بمحافظة الدرب حسن بحيح لـ«الوطن» بأنه تمت سفلتة قريتي الجد وأم الحنشان وانارة قرية سمرة، مؤكدا على نقص بعض المشاريع واعدًا بتنفيذها في المراحل المقبلة، مشيرًا إلى أنه في المشاريع المستقبلية سنضع هذه النواقص البسيطة من الشوارع غير المسفلتة والإنارة ضمنها، وبين بحيح بأن المشاريع توزع بنسب على المحافظة بعد وصول ميزانيتها، ويتم عمل جدولة للإنارة والسفلتة والحدائق وتوزع بنسب معينة لأن المحافظة كبيرة ومترامية الأطراف وفيها مراكز وقرى عديدة، وأوضح أنه بالنسبة للملاعب فإن 5 ملاعب جرى توزيعها من قبل وزعت وسيكون لهم الدور في مشاريع المرحلة المقبلة.
انقطاع الطرق
قال المواطن اسماعيل عتودي، إن قرية أم الحنشان تفتقد للسفلتة والإنارة وأنهم طالبوا وتقدموا للبلدية والمجلس البلدي بمحافظة الدرب من أجل مشروع للسفلتة والإنارة، منذ أكثر من عامين، وبين عتودي بأنه وأثناء هطول الأمطار ينقطع بهم الطريق المؤدي إلى الشارع العام ويتم عزلهم بسبب عدم وجود عبارة، كما تفتقر القرية للانارة، وأشار إلى أن كامل قرى سمرة الجد ينقصها الملاعب والحدائق، فالشباب يمارسون هوايتهم المفضلة في أرض خاصة لأحد المواطنين ويحتاجون إلى ملعب كمتنفس يحفظ وقتهم من الفراغ.
معاناة دائمة
أكد كل من يحيى حزام الحدري، وغبيس الحدري أن قرية الجد تعاني من نقص في خدمات السفلتة والإنارة للشوارع الداخلية، وكذلك للطريق المؤدي إلى قريتهم حيث يفتقر للسفلتة ومع هطول الأمطار يعانون كثيرًا للدخول أو الخروج من وإلى منازلهم، وهذا ما سبب لهم معاناة دائمة رغم المطالبات المتكررة من عدة أعوام.
درء السيول
بين أحمد المراحي ومحمد الرقواني أن بعض أهالي قرية سمرة الجد يعانون كثيرًا من السيول لأن الوادي قريب من المباني الواقعة في أطراف القرية وداهمتها في الآونة المياه وتسببت في ضرر لبعض المباني حيث أنه يوجد عقم ترابي وضعته البلدية إلا أنه لم يصمد مع قوة السيل الأخير وبات مشروع درء مخاطر السيول أمر ضروري للحفاظ على سلامة الأهالي.
مطالب للقرى
إنشاء عبارات
سفلتة
إنارة
درء أخطار السيول
ردم الحفريات
ملاعب
مشاريع مقبلة
وصرح رئيس المجلس البلدي بمحافظة الدرب حسن بحيح لـ«الوطن» بأنه تمت سفلتة قريتي الجد وأم الحنشان وانارة قرية سمرة، مؤكدا على نقص بعض المشاريع واعدًا بتنفيذها في المراحل المقبلة، مشيرًا إلى أنه في المشاريع المستقبلية سنضع هذه النواقص البسيطة من الشوارع غير المسفلتة والإنارة ضمنها، وبين بحيح بأن المشاريع توزع بنسب على المحافظة بعد وصول ميزانيتها، ويتم عمل جدولة للإنارة والسفلتة والحدائق وتوزع بنسب معينة لأن المحافظة كبيرة ومترامية الأطراف وفيها مراكز وقرى عديدة، وأوضح أنه بالنسبة للملاعب فإن 5 ملاعب جرى توزيعها من قبل وزعت وسيكون لهم الدور في مشاريع المرحلة المقبلة.
انقطاع الطرق
قال المواطن اسماعيل عتودي، إن قرية أم الحنشان تفتقد للسفلتة والإنارة وأنهم طالبوا وتقدموا للبلدية والمجلس البلدي بمحافظة الدرب من أجل مشروع للسفلتة والإنارة، منذ أكثر من عامين، وبين عتودي بأنه وأثناء هطول الأمطار ينقطع بهم الطريق المؤدي إلى الشارع العام ويتم عزلهم بسبب عدم وجود عبارة، كما تفتقر القرية للانارة، وأشار إلى أن كامل قرى سمرة الجد ينقصها الملاعب والحدائق، فالشباب يمارسون هوايتهم المفضلة في أرض خاصة لأحد المواطنين ويحتاجون إلى ملعب كمتنفس يحفظ وقتهم من الفراغ.
معاناة دائمة
أكد كل من يحيى حزام الحدري، وغبيس الحدري أن قرية الجد تعاني من نقص في خدمات السفلتة والإنارة للشوارع الداخلية، وكذلك للطريق المؤدي إلى قريتهم حيث يفتقر للسفلتة ومع هطول الأمطار يعانون كثيرًا للدخول أو الخروج من وإلى منازلهم، وهذا ما سبب لهم معاناة دائمة رغم المطالبات المتكررة من عدة أعوام.
درء السيول
بين أحمد المراحي ومحمد الرقواني أن بعض أهالي قرية سمرة الجد يعانون كثيرًا من السيول لأن الوادي قريب من المباني الواقعة في أطراف القرية وداهمتها في الآونة المياه وتسببت في ضرر لبعض المباني حيث أنه يوجد عقم ترابي وضعته البلدية إلا أنه لم يصمد مع قوة السيل الأخير وبات مشروع درء مخاطر السيول أمر ضروري للحفاظ على سلامة الأهالي.
مطالب للقرى
إنشاء عبارات
سفلتة
إنارة
درء أخطار السيول
ردم الحفريات
ملاعب
مشاريع مقبلة
