أكدت وزارة الصحة أن المناطق النائية هي التي يوجد بها لقاح «أسترازينيكا»، لأنه لا يحتاج إلى درجة تبريد عالية، ويستطيع التكيف مع الأجواء العادية لساعات طويلة دون أن تفسد الجرعة، فمثلا الرياض وجدة والشرقية والغربية والمدينة المنورة وغيرها يوجد بها «فايزر».
وفيما يخص اختيار اللقاح، أوضحت «الصحة»، عبر حسابها، أنه يتم إفادة كل مستفيد بالمركز الذي يتوجه له، لأخذ التطعيم بنوع اللقاح، ولا يوجد إمكان لاختيار لقاح معين، ولم يتم تخصيص مراكز معينة لكل من اللقاحين، وإنما سيتم توفيرهما فى أغلبية المراكز المشغلة.
أمان وفاعلية
تعتبر اللقاحات آمنة؛ نظرا لاجتيازها مراحل اختبار اللقاح بفاعلية، وحدوث استجابة مناعية قوية وأجسام مضادة مستمرة، وعادة ما تكون الآثار الجانبية للقاح طفيفة ومؤقتة، ويتم اختبار أي لقاح مرخص بصرامة عبر مراحل متعددة من التجارب قبل الموافقة على استخدامه، وتتم إعادة تقييمه بانتظام. كما يراقب العلماء أيضا باستمرار المعلومات من عدة مصادر، بحثا عن أي علامة على أن اللقاح قد يسبب مخاطر صحية.
أدوية تخثر الدم
يتم إعطاء اللقاح للمرضى الذين يستخدمون أدوية خاصة بمنع تخثر الدم أو المرضى الذين يعانون مرض «النزف الوراثي» أو من يشتبه بإصابته بنقص شديد فى الصفائح الدموية، مع الحرص على المراقبة بعد أخذ اللقاح لـ30 دقيقة، والتأكد من خلو موضع الحقن من النزيف قبل السماح بالخروج من المركز.
النساء واللقاح
أكدت «الصحة» أنه يجب الانتظار لمدة لا تقل عن 3 أشهر بعد أخذ الجرعة الثانية للحمل. ومن ناحية الرضاعة، لا يعتقد أن اللقاح يشكل خطرا على الرضاعة الطبيعية، ويوصى بإعطاء اللقاح للمرضعات إذا لم تكن لديهن موانع للتطعيم. وحسب الدراسات التي تم نشرها أخيرا بما يخص «الفيلر» و«البوتكس»، فإنه بعد الحصول على التطعيم من الممكن حصول انتفاخ وإحمرار فى منطقة «الفيلر»، ويعود ذلك لارتفاع المناعة ضد أي جسم غريب وهو «الفيلر»، وتكون هذه الحساسية موضعية غير شديدة، وتزول خلال عدة أيام، بينما لم يتم الإبلاغ عن أثر مماثل للقاح «فايزر»، ولكن يفضل التأجيل فى حال عدم الحاجة لذلك.
اللقاح المستخدم مع «إبينفرين»
وفقا لـ«الصحة»، فى حالة استخدام الـ«إبينفرين» يفضل عدم إعطاء «فايزر»، لكن يأخذ لقاح «أسترازينيكا» مع زيادة فترة الملاحظة إلى 30 دقيقة بعد اللقاح، ومن ثم يلزم تنبيه مركز التطعيم بهذا الشأن.
مع لقاحات أخرى
نظرا لعدم وجود بيانات حول إعطاء اللقاح بالتزامن مع اللقاحات الأخرى، فيجب إعطاء لقاح «كوفيد-19» بمفرده مع فترة لا تقل عن 14 يوما قبل أو بعد إعطاء أي لقاحات أخرى. وإذا تم إعطاء اللقاح عن غير قصد في غضون 14 يوما من لقاح آخر فلا يلزم تكرار الجرعات لأي لقاح.
المتعافون بالبلازما
أبانت «الصحة» أنه يجب تأجيل التطعيم لـ90 يوما على الأقل بعد التعافي للأشخاص الذين حصلوا على العلاج بالبلازما أثناء مرضهم، حتى تتوافر معلومات إضافية، ولتجنب تداخل العلاج بالأجسام المضادة مع الاستجابات المناعية التي يحفزها اللقاح.
موانع التطعيم:
حساسية مفرطة معروفة.
تأجيل موعد اللقاح لأي شخص يعاني ارتفاع درجة الحرارة (38.5 أو أعلى).
الفئات العمرية التي تأخذ اللقاح:
لقاح فايزر: 16 سنة فأكثر.
لقاح أسترازينيكا: 18 سنة فأكثر.
جرعات اللقاحات:
يوصى بأن تكون الجرعتان من الشركة المصنعة للقاح نفسها.
فايزر- بيونتيك:
جرعتان.
عن طريق الحقن العضلي.
فاصل من 3 إلى 6 أسابيع.
إذا تم إعطاء الجرعة الثانية قبل اليوم الـ19، فيعتبر التحصين مكتملا ولا داعي للتكرار.
أسترازينيكا:
جرعتان.
عن طريق الحقن العضلى.
إذا تم إعطاؤه فى فترة أقل من 4 أسابيع بين الجرعتين فلا تتم إعادة التطعيم.
إذا لم تعط الجرعة الثانية بعد 12 أسبوعا فيتم إعطاؤها فى أقرب فرصة، ولا يلزم إعادة سلسلة التطعيم.
وفيما يخص اختيار اللقاح، أوضحت «الصحة»، عبر حسابها، أنه يتم إفادة كل مستفيد بالمركز الذي يتوجه له، لأخذ التطعيم بنوع اللقاح، ولا يوجد إمكان لاختيار لقاح معين، ولم يتم تخصيص مراكز معينة لكل من اللقاحين، وإنما سيتم توفيرهما فى أغلبية المراكز المشغلة.
أمان وفاعلية
تعتبر اللقاحات آمنة؛ نظرا لاجتيازها مراحل اختبار اللقاح بفاعلية، وحدوث استجابة مناعية قوية وأجسام مضادة مستمرة، وعادة ما تكون الآثار الجانبية للقاح طفيفة ومؤقتة، ويتم اختبار أي لقاح مرخص بصرامة عبر مراحل متعددة من التجارب قبل الموافقة على استخدامه، وتتم إعادة تقييمه بانتظام. كما يراقب العلماء أيضا باستمرار المعلومات من عدة مصادر، بحثا عن أي علامة على أن اللقاح قد يسبب مخاطر صحية.
أدوية تخثر الدم
يتم إعطاء اللقاح للمرضى الذين يستخدمون أدوية خاصة بمنع تخثر الدم أو المرضى الذين يعانون مرض «النزف الوراثي» أو من يشتبه بإصابته بنقص شديد فى الصفائح الدموية، مع الحرص على المراقبة بعد أخذ اللقاح لـ30 دقيقة، والتأكد من خلو موضع الحقن من النزيف قبل السماح بالخروج من المركز.
النساء واللقاح
أكدت «الصحة» أنه يجب الانتظار لمدة لا تقل عن 3 أشهر بعد أخذ الجرعة الثانية للحمل. ومن ناحية الرضاعة، لا يعتقد أن اللقاح يشكل خطرا على الرضاعة الطبيعية، ويوصى بإعطاء اللقاح للمرضعات إذا لم تكن لديهن موانع للتطعيم. وحسب الدراسات التي تم نشرها أخيرا بما يخص «الفيلر» و«البوتكس»، فإنه بعد الحصول على التطعيم من الممكن حصول انتفاخ وإحمرار فى منطقة «الفيلر»، ويعود ذلك لارتفاع المناعة ضد أي جسم غريب وهو «الفيلر»، وتكون هذه الحساسية موضعية غير شديدة، وتزول خلال عدة أيام، بينما لم يتم الإبلاغ عن أثر مماثل للقاح «فايزر»، ولكن يفضل التأجيل فى حال عدم الحاجة لذلك.
اللقاح المستخدم مع «إبينفرين»
وفقا لـ«الصحة»، فى حالة استخدام الـ«إبينفرين» يفضل عدم إعطاء «فايزر»، لكن يأخذ لقاح «أسترازينيكا» مع زيادة فترة الملاحظة إلى 30 دقيقة بعد اللقاح، ومن ثم يلزم تنبيه مركز التطعيم بهذا الشأن.
مع لقاحات أخرى
نظرا لعدم وجود بيانات حول إعطاء اللقاح بالتزامن مع اللقاحات الأخرى، فيجب إعطاء لقاح «كوفيد-19» بمفرده مع فترة لا تقل عن 14 يوما قبل أو بعد إعطاء أي لقاحات أخرى. وإذا تم إعطاء اللقاح عن غير قصد في غضون 14 يوما من لقاح آخر فلا يلزم تكرار الجرعات لأي لقاح.
المتعافون بالبلازما
أبانت «الصحة» أنه يجب تأجيل التطعيم لـ90 يوما على الأقل بعد التعافي للأشخاص الذين حصلوا على العلاج بالبلازما أثناء مرضهم، حتى تتوافر معلومات إضافية، ولتجنب تداخل العلاج بالأجسام المضادة مع الاستجابات المناعية التي يحفزها اللقاح.
موانع التطعيم:
حساسية مفرطة معروفة.
تأجيل موعد اللقاح لأي شخص يعاني ارتفاع درجة الحرارة (38.5 أو أعلى).
الفئات العمرية التي تأخذ اللقاح:
لقاح فايزر: 16 سنة فأكثر.
لقاح أسترازينيكا: 18 سنة فأكثر.
جرعات اللقاحات:
يوصى بأن تكون الجرعتان من الشركة المصنعة للقاح نفسها.
فايزر- بيونتيك:
جرعتان.
عن طريق الحقن العضلي.
فاصل من 3 إلى 6 أسابيع.
إذا تم إعطاء الجرعة الثانية قبل اليوم الـ19، فيعتبر التحصين مكتملا ولا داعي للتكرار.
أسترازينيكا:
جرعتان.
عن طريق الحقن العضلى.
إذا تم إعطاؤه فى فترة أقل من 4 أسابيع بين الجرعتين فلا تتم إعادة التطعيم.
إذا لم تعط الجرعة الثانية بعد 12 أسبوعا فيتم إعطاؤها فى أقرب فرصة، ولا يلزم إعادة سلسلة التطعيم.
