1- الاكتفاء بأربعة مكبرات للصوت خارج المسجد في حال وجود مئذنة واحدة تغطي 360 درجة، وستة مكبرات للمئذنتين إذا زادت المسافة بينهما عن خمسين مترا، وتكون أعلى المئذنة وبزاوية ميل لا تزيد على 20 درجة في الاتجاه الأرضي.
2- اعتماد درجة الصوت المقررة وهي ما دون المتوسط بدرجة.
3- ضبط قدرة الأبواق الصوتية في حدود 25ــ50 وات.
4- منع استخدام مضخمات الصوت داخل المسجد.
5- أن تكون جميع السماعات الداخلية للجدران الجانبية في اتجاه واحد مائلة بزاوية 45 درجة نحو الصف الأخير بالمسجد، والسماعات على الحوائط الداخلية والأعمدة بارتفاع 2,5 ــ 3م.
6- عدم المبالغة في عدد السماعات الداخلية والاكتفاء بما يحتاج إليه في إيصال الصوت وفقاً للمساحة بمقدار 1 وات لكل 10 متر مربع.
7- ألا تقل المسافة بين الميكرفون والمستخدم (الإمام والمؤذن) عن 20 سم.
8- تكون السماعات المثبتة على الحائط الأمامي في واجهة المصلين تماماً بزاوية 90 درجة.
9- ألا يكون توزيع السماعات على حوائط المسجد مقابلة ومواجهة للسماعات الأخرى بالجهة المقابلة داخل المسجد، وفي مستوى ارتفاع واحد لمنع تداخل الأصوات والتشويش، ولوضوح الصوت.
10- أن تكون مكبرات الصوت مزودة بوحدة ضبط لتخفيض الصوت بشكل منفصل بالتحكم في قدراته بالوات.
ويأتي توجيه الوزير نظراً لما لاحظته الوزارة من ارتفاع أصوات مكبرات الصوت، وحرصاً على عدم التشويش على المصلين، ومنعاً لتداخل الأصوات ورفع حدة الصوت، ومراعاة لجميع فئات المجتمع من مرضى وكبار السن.