تقيم جمعية المكفوفين الأهلية بالرياض (كفيف)، مساء اليوم، حفل الزواج الجماعي المرئي عن بعد، لـ32 كفيفًا وكفيفة بمقرها، وذلك بحضور عدد من الأمراء وبرعاية وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي.
وذكر رئيس مجلس إدارة جمعية (كفيف) سعادة الأستاذ سعود بن عبد الله الراجحي أن هذا الحفل لهذا العام ما هو إلا امتداد لمسيرة العطاء الممتدة منذ عام 1428هـ في سبيل خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية ودمجهم بمجتمعهم كونهم عنصرًا أساسيًّا وأحد أهم مكوناته.
وأضاف: «هدفنا من خلال إقامة حفل الزواج الجماعي سنويا هو تحقيق الأمان والاستقرار الأسري والاجتماعي؛ ولم تثننا الجائحة هذا العام فلقد سخرنا جميع السبل لإقامته – عن بعد-، كما نهدف إلى حث بقية أفراد المجتمع على الاندماج والتعايش مع أقرانهم المكفوفين، سعيًا منا للوصول إلى مجتمع حيوي يسمو بقيم الترابط والتلاحم النابعة من تعاليم ديننا الحنيف، والمحققة لمستهدفات رؤية 2030؛ فهو علينا واجب ديني ووطني». من جانبها، أكدت رئيسة خدمات المستفيدين الأستاذة جميلة بنت علي مسرحي أنه منذ التأسيس حتى اليوم أسهمت (كفيف) في عقد قران ما يقارب 249 وفقًا لشروط وضوابط برنامجي الزواج بنسخته الـ«19 و20» وسعادة بنسخته الـ«7».
وأضافت: «تتركز محاورنا في تحقيق الأمان المادي للشباب لتخفيف أعباء تكاليف الزواج، وتحقيق الأمان النفسي والاجتماعي والذي يتمثل في تأهيل كلا الجنسين من خلال الحصول على دورات متخصصة تمكنهم من تكوين أسر مستقرة»، متمنية للجميع حياة سعيدة مكللة بالتوفيق والنجاح.
وذكر رئيس مجلس إدارة جمعية (كفيف) سعادة الأستاذ سعود بن عبد الله الراجحي أن هذا الحفل لهذا العام ما هو إلا امتداد لمسيرة العطاء الممتدة منذ عام 1428هـ في سبيل خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية ودمجهم بمجتمعهم كونهم عنصرًا أساسيًّا وأحد أهم مكوناته.
وأضاف: «هدفنا من خلال إقامة حفل الزواج الجماعي سنويا هو تحقيق الأمان والاستقرار الأسري والاجتماعي؛ ولم تثننا الجائحة هذا العام فلقد سخرنا جميع السبل لإقامته – عن بعد-، كما نهدف إلى حث بقية أفراد المجتمع على الاندماج والتعايش مع أقرانهم المكفوفين، سعيًا منا للوصول إلى مجتمع حيوي يسمو بقيم الترابط والتلاحم النابعة من تعاليم ديننا الحنيف، والمحققة لمستهدفات رؤية 2030؛ فهو علينا واجب ديني ووطني». من جانبها، أكدت رئيسة خدمات المستفيدين الأستاذة جميلة بنت علي مسرحي أنه منذ التأسيس حتى اليوم أسهمت (كفيف) في عقد قران ما يقارب 249 وفقًا لشروط وضوابط برنامجي الزواج بنسخته الـ«19 و20» وسعادة بنسخته الـ«7».
وأضافت: «تتركز محاورنا في تحقيق الأمان المادي للشباب لتخفيف أعباء تكاليف الزواج، وتحقيق الأمان النفسي والاجتماعي والذي يتمثل في تأهيل كلا الجنسين من خلال الحصول على دورات متخصصة تمكنهم من تكوين أسر مستقرة»، متمنية للجميع حياة سعيدة مكللة بالتوفيق والنجاح.
