وأشاد الأمير فهد بن تركي بهذا الإنجاز الذي يسجل للمنطقة، وبالجهود المبذولة خلال مراحل المسابقة والمستويات التي قدمت، منوهًا بما توليه القيادة الحكيمة من رعاية كريمة للقرآن الكريم، من خلال الدعم المستمر لجمعيات تحفيظ القرآن الكريم وتأدية رسالتها السامية وبناء جيل يتحلى بأخلاق القرآن الكريم.