أظهر تقرير مصور لـAP آثار حرب غزة الأخيرة على الشعب الفلسطيني فحطامها لا يزال ملوثا بغرف الأطفال، حيث تسببت في خسائر فادحة وقتل أكثر من 250 فلسطينيا من بينهم 66 طفلا إلى جانب دمار واسع النطاق في القطاع.
وبهذا الصدد افتتح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة معرض (شاهد على الجريمة 2021) توثيقا لضحايا موجة التوتر الأخيرة مع إسرائيل وحدة الدمار الذي لحق بقطاع غزة.
في حين وجهت مصر دعوة عاجلة للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية للاجتماع الأسبوع المقبل بالقاهرة، برعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الفلسطيني محمود عباس.
و أجرى وفد من الاتحاد الأوروبي جولة تفقدية في قطاع غزة واطلع على تداعيات جولة التوتر الأخيرة بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال.
حيث اجتمع الوفد مع ممثلي منظمات أهلية فلسطينية ومسؤولين في وكالات الأمم المتحدة المتخصصة وتفقد مناطق سكنية دمرت بفعل هجمات إسرائيلية.
وقف النار
وكان السيسي، قد أكد أن بلاده تبذل جهدا كبيرا لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة، مشددا على ضرورة إنهاء الانقسام الفلسطيني والتوحد تحت مظلة «منظمة التحرير الفلسطينية».
وأشار إلى «أهمية إنهاء الانقسام الفلسطيني»، مشددا على«ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين في قطاع غزة».
وتقود مصر جهود الوساطة للتهدئة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التي أسفرت عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الطرفين ووضع حد لتصعيد حاد لصراعهما في وقت سابق من مايو، يعتبر الأخطر منذ عام 2014.
ودعا ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين سفين كون فون بورجسدورف، في مؤتمر صحفي عقده على أنقاض برج سكني مدمر وسط غزة، إلى ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار ودعم جهود إحلال السلام في القطاع.
وأكد بورجسدورف دعم الاتحاد الأوروبي لإعادة إعمار قطاع غزة، داعيا إلى عدة خطوات لضمان نجاح عمليات الإعمار.
دعم المساعدات
وأشار بورجسدورف إلى أن الاتحاد الأوروبي أعلن قبل أيام عن منحة مالية بقيمة 34 مليون يورو لدعم قطاع غزة كخطوة أولية، كما يتم دعم تدفق المساعدات العاجلة لسكان القطاع فيما يتعلق بالإيواء والمواد الغذائية وتوفيرالخدمات الأساسية.
ورعت مصر، مؤخرا، اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في قطاع غزة بعد موجة توتر في الفترة من 10 إلى 21 من شهر مايو الماضي أسفرت عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيا إلى جانب دمار واسع النطاق في القطاع.
فيما عقد نواب حركة «حماس» جلسة للمجلس التشريعي في غزة على أنقاض مبنى سكني مدمر طالبوا خلالها المجتمع الدولي بفتح تحقيق شامل في هجمات إسرائيل على المدنيين الفلسطينيين ومحاسبة المسؤولين فيها.
إعادة الإعمار تتطلب
01 رفع الحصار عن غزة
02 استمرار العمل باتفاق وقف إطلاق النار ودعم جهود مصر
03 دعم تدفق المساعدات
وبهذا الصدد افتتح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة معرض (شاهد على الجريمة 2021) توثيقا لضحايا موجة التوتر الأخيرة مع إسرائيل وحدة الدمار الذي لحق بقطاع غزة.
في حين وجهت مصر دعوة عاجلة للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية للاجتماع الأسبوع المقبل بالقاهرة، برعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الفلسطيني محمود عباس.
و أجرى وفد من الاتحاد الأوروبي جولة تفقدية في قطاع غزة واطلع على تداعيات جولة التوتر الأخيرة بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال.
حيث اجتمع الوفد مع ممثلي منظمات أهلية فلسطينية ومسؤولين في وكالات الأمم المتحدة المتخصصة وتفقد مناطق سكنية دمرت بفعل هجمات إسرائيلية.
وقف النار
وكان السيسي، قد أكد أن بلاده تبذل جهدا كبيرا لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة، مشددا على ضرورة إنهاء الانقسام الفلسطيني والتوحد تحت مظلة «منظمة التحرير الفلسطينية».
وأشار إلى «أهمية إنهاء الانقسام الفلسطيني»، مشددا على«ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين في قطاع غزة».
وتقود مصر جهود الوساطة للتهدئة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التي أسفرت عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين الطرفين ووضع حد لتصعيد حاد لصراعهما في وقت سابق من مايو، يعتبر الأخطر منذ عام 2014.
ودعا ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين سفين كون فون بورجسدورف، في مؤتمر صحفي عقده على أنقاض برج سكني مدمر وسط غزة، إلى ضرورة تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار ودعم جهود إحلال السلام في القطاع.
وأكد بورجسدورف دعم الاتحاد الأوروبي لإعادة إعمار قطاع غزة، داعيا إلى عدة خطوات لضمان نجاح عمليات الإعمار.
دعم المساعدات
وأشار بورجسدورف إلى أن الاتحاد الأوروبي أعلن قبل أيام عن منحة مالية بقيمة 34 مليون يورو لدعم قطاع غزة كخطوة أولية، كما يتم دعم تدفق المساعدات العاجلة لسكان القطاع فيما يتعلق بالإيواء والمواد الغذائية وتوفيرالخدمات الأساسية.
ورعت مصر، مؤخرا، اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في قطاع غزة بعد موجة توتر في الفترة من 10 إلى 21 من شهر مايو الماضي أسفرت عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيا إلى جانب دمار واسع النطاق في القطاع.
فيما عقد نواب حركة «حماس» جلسة للمجلس التشريعي في غزة على أنقاض مبنى سكني مدمر طالبوا خلالها المجتمع الدولي بفتح تحقيق شامل في هجمات إسرائيل على المدنيين الفلسطينيين ومحاسبة المسؤولين فيها.
إعادة الإعمار تتطلب
01 رفع الحصار عن غزة
02 استمرار العمل باتفاق وقف إطلاق النار ودعم جهود مصر
03 دعم تدفق المساعدات
