ووفقا لما نقلته صحف محلية، فإن والد الضحية أكد أن الصور التي تم بثها على مواقع التواصل الاجتماعي هي التي دفعت ابنته إلى قتل نفسها، قائلا: «كانت هذه الصور هي القشة التي قصمت ظهر البعير.. لقد انهار عالمها كله».
وأوردت وسائل الإعلام المحلية نتائج التحقيقات الأولية التي أشارت إلى أن الفتاة، التي تعيش بإحدى محافظات إقليم فلاندرز البلجيكي، كانت قد اعتقدت أنها ستلتقي بصديق واحد لها، لكنها فوجئت قدوم 4 آخرين، شاركوا جميعا في جريمة الاغتصاب.