كشفت بطلة كرة الطاولة السعودية، المتأهلة للأولمبياد، مريم المريسل لـ«الوطن» عن أن الصعوبات التي واجهتها عديدة، مؤكدة أنه عندما وصلت إلى تحقيق هدفها، وتسجيل الإنجاز باسم بلدها، تلاشت كل المعوقات، وأصبحت في طي النسيان.
قالت «المريسل»: «الصعوبات التي واجهتنى كثيرة، ولكن عندما وصلت إلى تحقيق الهدف، وسجلت الإنجاز باسم بلدي، أصبحت الصعوبات ذكرى جميلة. لا أنسى دور أفراد أسرتي، والدكتور ماجد السليمان، والمدرب مهيد الشمري الذين ساعدوني على تجاوز تلك الصعوبات».
وحول انطباعها عن المشاركة، أوضحت: «شعور لا يوصف من الفرح والسرور، لتحقيق الإنجاز وتمثيل الوطن الغالي في أكبر محفل عالمي».
قد تأهلت لاعبة كرة الطاولة للاحتياجات الخاصة إلى دورة الألعاب الأولمبية بعد حصولها على الـ«وايد كارد»، كي تحوز تصنيفا متقدما بالاتحاد الدولي لكرة الطاولة.
وشكرت «المريسل» الاتحاد السعودي لكرة الطاولة نظير الجهود التي بذلها، وتواصله المستمر مع الاتحاد الدولي لكرة الطاولة حتى حصولها على الـ«وايد كارد»، بعد تقدم تصنيفها لدى الاتحاد الدولي، مؤكدة أنها حريصة على بذل المزيد من الجهد، لتمثيل المملكة بصورة مشرفة في الأولمبياد.
قالت «المريسل»: «الصعوبات التي واجهتنى كثيرة، ولكن عندما وصلت إلى تحقيق الهدف، وسجلت الإنجاز باسم بلدي، أصبحت الصعوبات ذكرى جميلة. لا أنسى دور أفراد أسرتي، والدكتور ماجد السليمان، والمدرب مهيد الشمري الذين ساعدوني على تجاوز تلك الصعوبات».
وحول انطباعها عن المشاركة، أوضحت: «شعور لا يوصف من الفرح والسرور، لتحقيق الإنجاز وتمثيل الوطن الغالي في أكبر محفل عالمي».
قد تأهلت لاعبة كرة الطاولة للاحتياجات الخاصة إلى دورة الألعاب الأولمبية بعد حصولها على الـ«وايد كارد»، كي تحوز تصنيفا متقدما بالاتحاد الدولي لكرة الطاولة.
وشكرت «المريسل» الاتحاد السعودي لكرة الطاولة نظير الجهود التي بذلها، وتواصله المستمر مع الاتحاد الدولي لكرة الطاولة حتى حصولها على الـ«وايد كارد»، بعد تقدم تصنيفها لدى الاتحاد الدولي، مؤكدة أنها حريصة على بذل المزيد من الجهد، لتمثيل المملكة بصورة مشرفة في الأولمبياد.
