وقال أحد أقربائه طالبًا عدم كشف هويته أن الملاحقات أطلقت ضده بتهم «محاولة تقويض أمن الدولة» و«التحريض على التمرد» والإدلاء بـ«تصريحات تخريبية».
وكان زايدة انتقد، الخميس، في مؤتمر صحفي إدارة سلطة الرئيس روش مارك كريستيان كابوري، مشيرًا إلى «فشل النظام الأمني في مواجهة التهديد الإرهابي» وارتفاع أسعار المواد الأساسية.