١٦ صفر ١٤٤٣ الموافق ٢٣ سبتمبر ٢٠٢١ من هذا العام ذكرى احتفالنا باليوم الوطني ٩١ لبلادنا الغالية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
نتذكر فيه أحد أيام الوطن الخالدة ونستحضر من خلاله بلادًا عظيمة وتاريخًا مجيدًا بكل فخر وعز وشموخ ونتشارك جميعًا بقلوب ومشاعر فياضة ونفوسً متيمة وانتماء صادق في حب الوطن الذي ليس هناك ما يوازي عشقه الذي يسكننا.
الاحتفاء باليوم الوطني ليس مجرد كلمات تذكر أو قصائد تنظم بل أفعال ومشاركة نابعة من محبة وقيم وعطاء ونماء وترابط ولحمة بين أبناء الشعب السعودي وقيادته الحكيمة التي يشهدها ويلمسها الجميع في كل عام تتجدد فيه بحلول هذه المناسبة، وذلك من خلال الحضور الفعال في المناشط والاحتفالات التي تعنى بإظهار البهجة والأفراح وتجسد المشاعر الصادقة بهذا اليوم التاريخي الذي يشكل عشقًا لكل أبناء وطن لا مثيل له على كوكب الأرض يزخر بالأمن والامان والاستقرار والحزم والعزم وقبلةً للإسلام ومنارةٌ للأمجاد والحضارات، وطنًا سيظل شامخًا بين الأمم ونحن نبادله الحب والولاء والوفاء ونقول له (كل عام وأنت الخير والعشق والسعادة).
نتذكر فيه أحد أيام الوطن الخالدة ونستحضر من خلاله بلادًا عظيمة وتاريخًا مجيدًا بكل فخر وعز وشموخ ونتشارك جميعًا بقلوب ومشاعر فياضة ونفوسً متيمة وانتماء صادق في حب الوطن الذي ليس هناك ما يوازي عشقه الذي يسكننا.
الاحتفاء باليوم الوطني ليس مجرد كلمات تذكر أو قصائد تنظم بل أفعال ومشاركة نابعة من محبة وقيم وعطاء ونماء وترابط ولحمة بين أبناء الشعب السعودي وقيادته الحكيمة التي يشهدها ويلمسها الجميع في كل عام تتجدد فيه بحلول هذه المناسبة، وذلك من خلال الحضور الفعال في المناشط والاحتفالات التي تعنى بإظهار البهجة والأفراح وتجسد المشاعر الصادقة بهذا اليوم التاريخي الذي يشكل عشقًا لكل أبناء وطن لا مثيل له على كوكب الأرض يزخر بالأمن والامان والاستقرار والحزم والعزم وقبلةً للإسلام ومنارةٌ للأمجاد والحضارات، وطنًا سيظل شامخًا بين الأمم ونحن نبادله الحب والولاء والوفاء ونقول له (كل عام وأنت الخير والعشق والسعادة).
