نظمت هيئة تنمية الصادرات السعودية البرنامج الأساسي لتطوير المُصدرين، بحضور عدد من ممثلي الشركات الوطنية المُصدرة والمهتمين بالقطاع من الأفراد، والذي يعقد لمدة 5 أيام بمدينة الدمام خلال الفترة من 5-9 ديسمبر الجاري، ضمن جهودها في الارتقاء بقدرات المُصدرين السعوديين وتعزيز قدرتهم التنافسية وجاهزيتهم للنفاذ للأسواق العالمية.
ويهدف البرنامج إلى تنمية المعرفة والمهارات الأساسية المُتخصصة في المجال، ورفع مستوى المعرفة التصديرية للمنشآت السعودية وتطوير قدراتها وجاهزيتها التصديرية، وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، حيث يتضمن خطوات وإجراءات التصدير وأساسيات التسويق الدولي وطرق إدارة سلاسل الإمداد ومتطلبات ضبط الجودة، بالإضافة إلى التعريف بعقود البيع في التجارة الدولية ووسائل الدفع وغير ذلك، كما يُعد فرصة مميزة للمشاركين في تبادل الخبرات والتجارب في هذا القطاع الحيوي.
الجدير بالذكر، تعمل «الصادرات السعودية» وفق رؤيتها في أن تكون المحرك الرئيس لتحقيق النمو المستدام لصادرات المملكة غير النفطية من خلال أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في تيسير الرحلة الشاملة للمصدرين من خلال تحسين بيئة التصدير، وتطوير قدرات المصدرين وجاهزيتهم لمواجهة التحديات العالمية، وتحسين تنافسيتهم في الأسواق، والعمل على الارتقاء بالصورة الذهنية والعلامة التجارية لصادرات المملكة، وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية، بالإضافة لترويج فرص الأعمال التجارية الدولية وربط المصدرين بالمشترين، وترسيخ ثقافة التميز المؤسسي والتعاون والتمحور حول العملاء والرقمنة لتقديم أفضل الخدمات المبتكرة.
ويهدف البرنامج إلى تنمية المعرفة والمهارات الأساسية المُتخصصة في المجال، ورفع مستوى المعرفة التصديرية للمنشآت السعودية وتطوير قدراتها وجاهزيتها التصديرية، وفقًا لأفضل الممارسات العالمية، حيث يتضمن خطوات وإجراءات التصدير وأساسيات التسويق الدولي وطرق إدارة سلاسل الإمداد ومتطلبات ضبط الجودة، بالإضافة إلى التعريف بعقود البيع في التجارة الدولية ووسائل الدفع وغير ذلك، كما يُعد فرصة مميزة للمشاركين في تبادل الخبرات والتجارب في هذا القطاع الحيوي.
الجدير بالذكر، تعمل «الصادرات السعودية» وفق رؤيتها في أن تكون المحرك الرئيس لتحقيق النمو المستدام لصادرات المملكة غير النفطية من خلال أهدافها الإستراتيجية المتمثلة في تيسير الرحلة الشاملة للمصدرين من خلال تحسين بيئة التصدير، وتطوير قدرات المصدرين وجاهزيتهم لمواجهة التحديات العالمية، وتحسين تنافسيتهم في الأسواق، والعمل على الارتقاء بالصورة الذهنية والعلامة التجارية لصادرات المملكة، وتعزيز مكانتها في الأسواق العالمية، بالإضافة لترويج فرص الأعمال التجارية الدولية وربط المصدرين بالمشترين، وترسيخ ثقافة التميز المؤسسي والتعاون والتمحور حول العملاء والرقمنة لتقديم أفضل الخدمات المبتكرة.
