يعتزم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في وزارة البيئة والمياه والزراعة التعاقد مع شركة متخصصة بالأنشطة الزراعية، لتنفيذ مشروع تشجير السيل الكبير بمحافظة الطائف في منطقة مكة المكرمة.
غطاء نباتي
وتفقد الرئيس التنفيذي للمركز، الدكتور خالد عبدالقادر، العديد من المواقع في «الطائف»، بهدف تنمية الغطاء النباتي. وأعلن نية الوزارة تشجير ميقاتي وادي محرم والسيل الكبير، والاستفادة من المياه الرمادية في زيادة الغطاء النباتي.
طريق الطائف
تعتبر السيل الكبير أو «قرن المنازل» ميقات الحج لأهل نجد، وذكرها عاتق البلادي في معجم «معالم الحجاز» (ص 863): «السَّيْل الكَبِير: بلدة بين نخلتين الشامية واليمانية في حزم مرتفع، غير أن عمرانها قد يمتد في قرن المنازل من نخلة الشاميّة، ويمر فيها طريق الطائف إلى مكة، المار بنخلة اليمانية، والمسمى «طريق اليمانية»، وتبعد عن مكة ثمانين كم شرقًا، وعن الطائف 53 كم شمالًا غربيًا، وكانت تُعرف بـ«قرن المنازل»، وهي ميقات أهل نجد، ومن مر بها من غيرهم، ويطلق اسم «قرن» اليوم على الوادي في أعلاها إلى المحرم على طريق الطائف المار بالهدأة، الوادي قرن والبلدة السيل الكبير».
غطاء نباتي
وتفقد الرئيس التنفيذي للمركز، الدكتور خالد عبدالقادر، العديد من المواقع في «الطائف»، بهدف تنمية الغطاء النباتي. وأعلن نية الوزارة تشجير ميقاتي وادي محرم والسيل الكبير، والاستفادة من المياه الرمادية في زيادة الغطاء النباتي.
طريق الطائف
تعتبر السيل الكبير أو «قرن المنازل» ميقات الحج لأهل نجد، وذكرها عاتق البلادي في معجم «معالم الحجاز» (ص 863): «السَّيْل الكَبِير: بلدة بين نخلتين الشامية واليمانية في حزم مرتفع، غير أن عمرانها قد يمتد في قرن المنازل من نخلة الشاميّة، ويمر فيها طريق الطائف إلى مكة، المار بنخلة اليمانية، والمسمى «طريق اليمانية»، وتبعد عن مكة ثمانين كم شرقًا، وعن الطائف 53 كم شمالًا غربيًا، وكانت تُعرف بـ«قرن المنازل»، وهي ميقات أهل نجد، ومن مر بها من غيرهم، ويطلق اسم «قرن» اليوم على الوادي في أعلاها إلى المحرم على طريق الطائف المار بالهدأة، الوادي قرن والبلدة السيل الكبير».
