الماء
الخيار الأفضل لمريض السكري، حيث لا يرفع مستويات السكر في الدم ، كما أن له دور في تخليص الجسم من الجلوكوز الزائد عن طريق البول.
الشاي الأحضر
له تأثير إيجابي على الصحة العامة، إلى جانب دوره في التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ويفضل تناوله دون إضافة السكريات.
شاي الاعشاب
مثل البابونج والكركديه والزنجبيل وشاي النعناع فبالإضافة لخلوه من الكربوهيدرات والسعرات الحرارية والسكر، غني أيضًا بمركبات مضادات الأكسدة.
القهوة
تساعد على خفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، لكن دون إضافة سكر لها، ودون إضافة حليب أو مبيض.
الحليب قليل الدسم
يفضل دائمًا اختيار تلك الأنواع غير المحلاة أو قليلة الدسم، فضًلا عن الالتزام بما لا يزيد عن كوبين إلى ثلاثة أكواب يوميًا.
العصائر الخضراء
لها قدرة على الحفاظ على رطوبة الجسم، ومن بينها عصائر السبانخ أو الكرنب أو الكرفس، ويمكن استخدمها مع بعض مسحوق البروتين وقليل من الفاكهة.
عصير ليمون
يتم تحضيره منزليا دون إضافة السكر، وباستخدام القليل من المكونات البسيطة للحصول على مشروب منعش ولذيذ منخفض السعرات الحرارية.
الخيار الأفضل لمريض السكري، حيث لا يرفع مستويات السكر في الدم ، كما أن له دور في تخليص الجسم من الجلوكوز الزائد عن طريق البول.
الشاي الأحضر
له تأثير إيجابي على الصحة العامة، إلى جانب دوره في التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ويفضل تناوله دون إضافة السكريات.
شاي الاعشاب
مثل البابونج والكركديه والزنجبيل وشاي النعناع فبالإضافة لخلوه من الكربوهيدرات والسعرات الحرارية والسكر، غني أيضًا بمركبات مضادات الأكسدة.
القهوة
تساعد على خفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، لكن دون إضافة سكر لها، ودون إضافة حليب أو مبيض.
الحليب قليل الدسم
يفضل دائمًا اختيار تلك الأنواع غير المحلاة أو قليلة الدسم، فضًلا عن الالتزام بما لا يزيد عن كوبين إلى ثلاثة أكواب يوميًا.
العصائر الخضراء
لها قدرة على الحفاظ على رطوبة الجسم، ومن بينها عصائر السبانخ أو الكرنب أو الكرفس، ويمكن استخدمها مع بعض مسحوق البروتين وقليل من الفاكهة.
عصير ليمون
يتم تحضيره منزليا دون إضافة السكر، وباستخدام القليل من المكونات البسيطة للحصول على مشروب منعش ولذيذ منخفض السعرات الحرارية.
