الجولتين
توصلت نتائج دراسة نُشرت في مجلة Medical Hypotheses إلى أن حساسية الجلوتين مرتبطة بآلام أسفل الظهر المزمنة، وأن النظام الغذائي الخالي منه له آثار علاجية على هؤلاء المرضى.
وركزت الدراسة بشكل خاص على آلام أسفل الظهر المتعلقة بالتهاب المفاصل الفقاري المرتبط بصحة الأمعاء.
ووفقا للنتائج، أدى الالتزام بنظام غذائي خال من الجلوتين إلى تحسين آلام أسفل الظهر بنسبة 80%.
السكر
بطريقة مماثلة للجلوتين، يعمل السكر أيضا على تسكين آلام الظهر ما يؤدي إلى حدوث استجابة التهابية.
ويمكن أن يؤدي أيضا إلى زيادة الوزن، ما يزيد من حمل الوزن ويؤدي إلى ألم في مفاصل الظهر.
وزيادة الوزن هي في الواقع أحد الأسباب الشائعة لآلام الظهر، خاصة في أسفل الظهر.
الدهون
في بعض الأحيان، تتسبب الأطعمة الدهنية في حدوث التهاب في المرارة، وهي عضو صغير يقع أسفل الكبد، يقوم العضو بإفراز العصارة الصفراوية التي تساعد الجسم على تكسير الدهون وهضمها.
وعندما تواجه المرارة فائضا من الدهون، فإنها تتعرض للهجوم ما يؤدي إلى التهابها.
وعادة ما يتركز هذا الألم في الجزء العلوي من البطن، ولكن يمكن أن ينتقل إلى الظهر.
توصلت نتائج دراسة نُشرت في مجلة Medical Hypotheses إلى أن حساسية الجلوتين مرتبطة بآلام أسفل الظهر المزمنة، وأن النظام الغذائي الخالي منه له آثار علاجية على هؤلاء المرضى.
وركزت الدراسة بشكل خاص على آلام أسفل الظهر المتعلقة بالتهاب المفاصل الفقاري المرتبط بصحة الأمعاء.
ووفقا للنتائج، أدى الالتزام بنظام غذائي خال من الجلوتين إلى تحسين آلام أسفل الظهر بنسبة 80%.
السكر
بطريقة مماثلة للجلوتين، يعمل السكر أيضا على تسكين آلام الظهر ما يؤدي إلى حدوث استجابة التهابية.
ويمكن أن يؤدي أيضا إلى زيادة الوزن، ما يزيد من حمل الوزن ويؤدي إلى ألم في مفاصل الظهر.
وزيادة الوزن هي في الواقع أحد الأسباب الشائعة لآلام الظهر، خاصة في أسفل الظهر.
الدهون
في بعض الأحيان، تتسبب الأطعمة الدهنية في حدوث التهاب في المرارة، وهي عضو صغير يقع أسفل الكبد، يقوم العضو بإفراز العصارة الصفراوية التي تساعد الجسم على تكسير الدهون وهضمها.
وعندما تواجه المرارة فائضا من الدهون، فإنها تتعرض للهجوم ما يؤدي إلى التهابها.
وعادة ما يتركز هذا الألم في الجزء العلوي من البطن، ولكن يمكن أن ينتقل إلى الظهر.
