أُدخل إلى أحد متنزهات موزمبيق، وحيد قرن أبيض بعد 40 عاماً على عدم استقبال هذا النوع من الحيوانات، مع وصول 19 حيواناً من هذا النوع المهدد بالانقراض، على متن شاحنة من جنوب إفريقيا في رحلة اجتازت مسافة 1600 كيلومتر.
وأحضر وحيد القرن إلى زيناف من جنوب إفريقيا المجاورة، في رحلة استغرقت أياماً عدة في يونيو، ووصفتها منظمة «بيس باركس فاونديشن» المسؤولة عن هذه المبادرة، أنها أطول عملية نقل لحيوانات وحيد القرن تتم عبر البر على الإطلاق.
وأعيد إدخال وحيد القرن الأبيض إلى متنزه زيناف الوطني في جنوب موزمبيق، في إطار مبادرة لاستعادة الحيوانات البرية وتعزيز الاقتصاد المحلي.
وتدهورت الحياة البرية في المتنزه، الذي تبلغ مساحته أربعة آلاف كيلومتر مربع «1500 ميل مربع» نتيجة الحرب الأهلية في موزمبيق، التي استمرت لعقود وانتهت سنة 1992، بالإضافة إلى الصيد الجائر.
وقال رئيس «بيس باركس فاونديشن» ويرنر مايبورج إنّ «عودة وحيد القرن إلى المتنزه يجعل زيناف وجهة سياحية جديدة ومثيرة للاهتمام في موزمبيق».
وأشار مايبورج في بيان إلى أنّ زيناف، أصبحت حالياً المتنزه الوطني الوحيد في موزمبيق، الذي يضم الحيوانات الإفريقية الخمسة المُستهدفة بالصيد الجائر، وهي الفيل ووحيد القرن والأسد والفهد والجاموس.
وأحضر وحيد القرن إلى زيناف من جنوب إفريقيا المجاورة، في رحلة استغرقت أياماً عدة في يونيو، ووصفتها منظمة «بيس باركس فاونديشن» المسؤولة عن هذه المبادرة، أنها أطول عملية نقل لحيوانات وحيد القرن تتم عبر البر على الإطلاق.
وأعيد إدخال وحيد القرن الأبيض إلى متنزه زيناف الوطني في جنوب موزمبيق، في إطار مبادرة لاستعادة الحيوانات البرية وتعزيز الاقتصاد المحلي.
وتدهورت الحياة البرية في المتنزه، الذي تبلغ مساحته أربعة آلاف كيلومتر مربع «1500 ميل مربع» نتيجة الحرب الأهلية في موزمبيق، التي استمرت لعقود وانتهت سنة 1992، بالإضافة إلى الصيد الجائر.
وقال رئيس «بيس باركس فاونديشن» ويرنر مايبورج إنّ «عودة وحيد القرن إلى المتنزه يجعل زيناف وجهة سياحية جديدة ومثيرة للاهتمام في موزمبيق».
وأشار مايبورج في بيان إلى أنّ زيناف، أصبحت حالياً المتنزه الوطني الوحيد في موزمبيق، الذي يضم الحيوانات الإفريقية الخمسة المُستهدفة بالصيد الجائر، وهي الفيل ووحيد القرن والأسد والفهد والجاموس.
