أفوكادو

أظهرت دراسات على الحيوانات أن مستخلصات الأفوكادو يمكن أن تدمر أو تمنع نمو أنواع مختلفة من الخلايا السرطانية، بما في ذلك الثدي والقولون والكبد والرئتين والحنجرة وسرطان الدم والمريء والفم والمبيض.

زيت الزيتون

وجدت دراسة، نُشرت في (PLOS One) هذا العام، أن زيت الزيتون يسهم في انخفاض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 31%، لوحظ تأثير وقائي قوي لزيت الزيتون ضد سرطان الثدي والجهاز الهضمي والجهاز التنفسي والمسالك البولية.

القرفة

أثبتت مراجعة لدراسات نشرت عام 2018 على مجلة (Journal of Toxicology)، أن القرفة ومركباتها لها فعالية كبيرة في مقاومة الأورام.

تعمل مستخلصات القرفة على الوقاية من السرطان في مراحل مختلفة من الإصابة، حيث تحاربه عن طريق منع التسرطن (بدء تكون السرطان)، وعن طريق إعاقة الورم الخبيث (انتشار الخلايا السرطانية إلى أجزاء أخرى من الجسم).

الفلفل الأسود

يوصف الفلفل الأسود بـ«ملك التوابل»، كما يستخدم بشكل شائع في الطب التقليدي لعلاج مشاكل الحيض واضطرابات الأذنين والأنف والحنجرة، ويشتهر بخصائصه المضادة للالتهابات والمسكنات، كما أنه يتميز بتأثيراته المضادة للسرطان.

الموز

يعد الموز كنزًا للألياف والعناصر الغذائية الأساسية، خاصة فيتامينات (ب) والبوتاسيوم والمغنيسيوم، ويعتبر كذلك مصدرًا غنيًا لمضادات الأكسدة، وبالتحديد مركبات الفلافونويد كاتشين وكيرسيتين.

تعمل مضادات الأكسدة هذه على تقوية آليات الدفاع الخلوي، مما يمثل جدارًا مناعيًا ضد الإصابة بالسرطان.