انطلقت فعاليات مهرجان الفنون الأدائية التقليدية «ثراء» الذي يهدف إلى إحياء الفنون الأدائية التقليدية السعودية وإبراز أثرها الثقافي والاجتماعي وتعزيز ثقافة الآباء والأجداد والإحساس بالفخر بها.
ويتضمن المهرجان عدداً من الأقسام أولها المسرح الذي يتم من خلاله عرض عديد من الفنون الأدائية والاستعراضات السعودية الأصيلة من مختلف مناطق المملكة من خلال عدد من الفرق الذين قدموا لتقديم فنهم من أنحاء السعودية، ثم يأتي المعرض الذي يستطيع الزائر من خلاله التعرف على عديد من المسارات منها أنواع الآلات التي تم استخدامها للعزف من القدم وحتى الآن وكيفية صناعتها إضافة إلى الأزياء والملابس التي عادة ما يتم لبسها عند تقديم تلك الفنون والتعرف على أسمائها وما تضمه من إضافات تجعل كل منطقة تتميز عن غيرها، وأخيرا أنواع سيعرف الزائر أنواع الفنون المختلفة وأسماؤها في كل مناطق السعودية.
وأخيرا يوجد قسم ورش العمل الذي من خلاله يتم تقديم وتعليم تلك الفنون من قبل المختصين سواء نظريا أو عمليا من خلال ساحة لتعليم فنون التراث الشعبي وسرد القصص التراثية لكل الزوار كبارا وصغارا.
كما سيستمتع الزائر باحتساء مختلف أنواع القهوة السعودية بحسب كل منطقة من مناطق المملكة والتعرف على مكونات وكيفية صناعة القهوة السعودية الأصيلة.
يذكر أن المهرجان مستمر حتى 31 ديسمبر الجاري.
ويأتي المهرجان ضمن جهود وزارة الثقافة بوصفه إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة للاحتفاء بالثقافة السعودية بجميع جوانبها.
ويتضمن المهرجان عدداً من الأقسام أولها المسرح الذي يتم من خلاله عرض عديد من الفنون الأدائية والاستعراضات السعودية الأصيلة من مختلف مناطق المملكة من خلال عدد من الفرق الذين قدموا لتقديم فنهم من أنحاء السعودية، ثم يأتي المعرض الذي يستطيع الزائر من خلاله التعرف على عديد من المسارات منها أنواع الآلات التي تم استخدامها للعزف من القدم وحتى الآن وكيفية صناعتها إضافة إلى الأزياء والملابس التي عادة ما يتم لبسها عند تقديم تلك الفنون والتعرف على أسمائها وما تضمه من إضافات تجعل كل منطقة تتميز عن غيرها، وأخيرا أنواع سيعرف الزائر أنواع الفنون المختلفة وأسماؤها في كل مناطق السعودية.
وأخيرا يوجد قسم ورش العمل الذي من خلاله يتم تقديم وتعليم تلك الفنون من قبل المختصين سواء نظريا أو عمليا من خلال ساحة لتعليم فنون التراث الشعبي وسرد القصص التراثية لكل الزوار كبارا وصغارا.
كما سيستمتع الزائر باحتساء مختلف أنواع القهوة السعودية بحسب كل منطقة من مناطق المملكة والتعرف على مكونات وكيفية صناعة القهوة السعودية الأصيلة.
يذكر أن المهرجان مستمر حتى 31 ديسمبر الجاري.
ويأتي المهرجان ضمن جهود وزارة الثقافة بوصفه إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة للاحتفاء بالثقافة السعودية بجميع جوانبها.
