حيث شخصت إصابته بورم قحفي بلعومي، وأخبر الأطباء عمة الصبي أنه سيتعين عليهم إجراء عملية جراحية عليه لإزالة جزء من الورم، وإلا سيموت في غضون أيام.
وتمت مراقبته على مدار الساعة، لأن الأطباء أرادوا معرفة ما إذا كان سيعاني من أي نوبات، أو تظهر عليه أي أعراض غير عادية. ولحسن الحظ، تعافى تمامًا، ولكن بعد إجراء سلسلة من الاختبارات، نقل الأطباء بعض الأخبار السيئة لأسرته، فأثناء العملية، تأثرت الغدة النخامية، ومن المرجح أن يتوقف عن النمو.