قامت مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة عضو تجمع مكة المكرمة الصحي بإجراء أكثر من 2600 عملية قسطرة قلبية وجراحة قلب مفتوح لحجاج بيت الله الحرام ولغير الحجاج خلال موسم الحج لـ768 مستفيداً.
وجاءت إحصائية مركز القلب مبينة بأن المدينة الطبية منذ بداية موسم الحج غرة شهر ذي القعدة وحتى الـ19 من ذي الحجة بأكثر من 2600 عملية قلب للحجاج، حيث شملت عمليات قسطرة قلبية 2460اجراءً كان نصيب الحجاج منها 889 بينما تم اجراء 1571 لغير الحجاج، وعمليات جراحة القلب مفتوح بلغ مجموعها 136 اجراءً 52 منها للحجاج و 84 عملية لغير الحجاج، وتُجَرى العمليات بشكل يومي، وعلى مدار الساعة، ودون توقُّف.
ويتم تقديم جميع الخدمات والإجراءات العلاجية لأمراض القلب عن طريق القسطرة التداخلية، وجراحة القلب المفتوح، إضافة للعديد من الإجراءات العلاجية الأخرى المتعلقة بكهربائية القلب التي تشمل زراعة منظمات القلب وجهاز مزيل الرجفان البطيني، وعلاج اضطرابات القلب بمختلف التقنيات العلاجية الحديثة لكهربائية القلب لضيوف الرحمن.
ويأتي ذلك ضمن الخطط الاستراتيجية للمدينة الطبية في تسخير الإمكانات التخصصية والطاقات التي تعمل على مدار الساعة لتقديم أجود الخدمات الطبية للمرضى من خلال منظومة علاجية متقدمة، وبسعة تبلغ 500 سريرًا، وقوى عاملة إشرافية طبية وفنية ومساعدة على مستوى عالٍ من التأهيل العلمي والفني.
وجاءت إحصائية مركز القلب مبينة بأن المدينة الطبية منذ بداية موسم الحج غرة شهر ذي القعدة وحتى الـ19 من ذي الحجة بأكثر من 2600 عملية قلب للحجاج، حيث شملت عمليات قسطرة قلبية 2460اجراءً كان نصيب الحجاج منها 889 بينما تم اجراء 1571 لغير الحجاج، وعمليات جراحة القلب مفتوح بلغ مجموعها 136 اجراءً 52 منها للحجاج و 84 عملية لغير الحجاج، وتُجَرى العمليات بشكل يومي، وعلى مدار الساعة، ودون توقُّف.
ويتم تقديم جميع الخدمات والإجراءات العلاجية لأمراض القلب عن طريق القسطرة التداخلية، وجراحة القلب المفتوح، إضافة للعديد من الإجراءات العلاجية الأخرى المتعلقة بكهربائية القلب التي تشمل زراعة منظمات القلب وجهاز مزيل الرجفان البطيني، وعلاج اضطرابات القلب بمختلف التقنيات العلاجية الحديثة لكهربائية القلب لضيوف الرحمن.
ويأتي ذلك ضمن الخطط الاستراتيجية للمدينة الطبية في تسخير الإمكانات التخصصية والطاقات التي تعمل على مدار الساعة لتقديم أجود الخدمات الطبية للمرضى من خلال منظومة علاجية متقدمة، وبسعة تبلغ 500 سريرًا، وقوى عاملة إشرافية طبية وفنية ومساعدة على مستوى عالٍ من التأهيل العلمي والفني.
