رافق تأكيد رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، أنه لا أحد يريد أن يرى استمرار القتال «فترة أطول من اللازم» في قطاع غزة، وأن الحكومة تفعل «كل ما في وسعها» لتحقيق هدنة إنسانية، ما يسمح بإطلاق سراح الرهائن، وتقديم المساعدات الإنسانية، قول ستيفن فلين، زعيم الحزب الوطني الإسكتلندي في وستمنستر: «الليلة ستتاح لهذا المجلس الفرصة للانضمام إلى غالبية المجتمع الدولي، والقول: لقد طفح الكيل، وإن القتل في غزة يجب أن يتوقف، وإنه يجب إطلاق سراح الرهائن».

وأضاف: «أفضل طريقة للقيام بذلك هي إرسال رسالة واضحة وموحدة مفادها أننا ندعم وقفا فوريا لإطلاق النار. من المؤكد أننا جميعا، بغض النظر عن انتماءاتنا السياسية، يمكن أن نتفق على هذه القضية بالذات».

وسيصوت النواب، في وقت لاحق اليوم، على دعوات الحزب الوطني الإسكتلندي لوقف فوري لإطلاق النار. وقد قدمت الحكومة تعديلا يدعو إلى «هدنة إنسانية فورية».