حذر العلماء من تعرض الحاجز المرجاني العظيم قبالة ساحل ولاية كوينزلاند بشرق أستراليا إلى التبييض المدمر.
وبحسب منظمة «كلايمت كاونسيل» المحلية، غير الحكومية، تُظهر الصور الجديدة تحت الماء المدى الكامل للكارثة.
وأفادت وكالة الأنباء الأسترالية (إيه. بي. بي) بتأثر منطقة طولها 1100 كيلومتر من جزيرة «ليزارد» إلى جزر «كيبل» في الجنوب بالفعل.
ووفقا للخبراء، فإن المشكلة بدأت بسبب موجة حر بحرية شهدتها المنطقة أخيرا.
وقالت ديانا كلاين، مديرة مشروع مجموعة الرصد البيئية «كورال ووتش»، التي تقوم بزيارات منتظمة لمحطة أبحاث جزيرة هيرون في الجزء الجنوبي من الحاجز المرجاني على مدى 25 عاما، إنه أسوأ حادث تبييض شهدته على الإطلاق. وأضافت لـ«إيه. بي. بي»: «لحسن الحظ، نجت جزيرة هيرون من العديد من حوادث التبييض خلال العامين الماضيين، لكن الطريقة التي تبدو عليها الآن مدمرة».
وتقع الجزيرة على مسافة نحو 460 كيلومترا شمال بريسبان في المنطقة المتأثرة حاليا بعملية التبييض.
ويتعرض الحاجز المرجاني العظيم للتهديد بشكل متزايد بسبب ظاهرة الاحترار العالمية.
وتتحول الشعاب المرجانية للون الأبيض نظرا لهروب الطحالب التكافلية، التي تكسبها لونها الطبيعي، بسبب الظروف المناخية الصعبة.
وبحسب منظمة «كلايمت كاونسيل» المحلية، غير الحكومية، تُظهر الصور الجديدة تحت الماء المدى الكامل للكارثة.
وأفادت وكالة الأنباء الأسترالية (إيه. بي. بي) بتأثر منطقة طولها 1100 كيلومتر من جزيرة «ليزارد» إلى جزر «كيبل» في الجنوب بالفعل.
ووفقا للخبراء، فإن المشكلة بدأت بسبب موجة حر بحرية شهدتها المنطقة أخيرا.
وقالت ديانا كلاين، مديرة مشروع مجموعة الرصد البيئية «كورال ووتش»، التي تقوم بزيارات منتظمة لمحطة أبحاث جزيرة هيرون في الجزء الجنوبي من الحاجز المرجاني على مدى 25 عاما، إنه أسوأ حادث تبييض شهدته على الإطلاق. وأضافت لـ«إيه. بي. بي»: «لحسن الحظ، نجت جزيرة هيرون من العديد من حوادث التبييض خلال العامين الماضيين، لكن الطريقة التي تبدو عليها الآن مدمرة».
وتقع الجزيرة على مسافة نحو 460 كيلومترا شمال بريسبان في المنطقة المتأثرة حاليا بعملية التبييض.
ويتعرض الحاجز المرجاني العظيم للتهديد بشكل متزايد بسبب ظاهرة الاحترار العالمية.
وتتحول الشعاب المرجانية للون الأبيض نظرا لهروب الطحالب التكافلية، التي تكسبها لونها الطبيعي، بسبب الظروف المناخية الصعبة.
