أشار الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور محمد علوان، إلى أن الأعمال التي تم الإعلان عنها تلتقي فيها الطاقات التعبيرية والإبداعية لتشارك في تكوين ذاكرة أدبية وفنية سعودية، وتنقل قصصنا وأدبنا إلى العالم بألوان وملامح تشبهنا، وتحمل تفاصيل أماكننا، وقال: بين السطور وفي الصور.. أعمال نسعى لإيصالها عالمياً والمنافسة بها دولياً في هذا المجال كجزء من الهوية الثقافية السعودية.
ن جانبه أكد الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج الدكتور عصام بخاري، أهمية هذا المشروع في دعم وتمكين الأدب السعودي، وتعزيز مكانته على الساحة الثقافية، لافتاً الانتباه إلى أن هذه الخطوة تمثل جزءًا من رؤية الشركة الإستراتيجية نحو تمكين الخيال ودعم وتطوير المحتوى الإبداعي العربي، وإيصاله إلى الشرائح الشابة والصاعدة حول العالم.