كشفت الشرطة البريطانية مزيدًا من التفاصيل بعد العثور على بقايا بشرية ملفوفة في أوراق تغليف «السيلوفان» في كيرسال ديل، وهي منطقة تجميل في مانشستر الكبرى.
وعثرت الشرطة على المزيد من الرفات البشرية في إحدى مناطق التجميل في مانشستر الكبرى لرجل يُعتقد أنه من سالفورد ويبلغ من العمر 60 عامًا وفق صحيفة ميرور.
وقالت الشرطة: بدأ تحقيق كبير في 4 أبريل بعد أن عثر أحد المارة على أسفل الظهر والأرداف والفخذ ملفوفة في عدة أوراق من السيلوفان في كيرسال ديل، سالفورد حيث بدأت عملية بحث في المنطقة لمدة 12 يومًا، مع فرض طوق ضخم في المكان في محاولة للتعرف على الضحية.
وبعد أن قامت الشرطة بفرض طوق أمني خلال عطلة نهاية الأسبوع على مجموعة من المناطق تم الكشف عن «معلومات استخباراتية جديدة» وتحقيق «اختراقات» كبيرة في التحقيق.
ولا يزال رجلان يبلغان من العمر 42 و68 عامًا، تم القبض عليهما في وقت سابق من هذا الأسبوع، رهن الاحتجاز ويعتقد أنهما معروفان لبعضهما البعض.
وقال مشرف المباحث لويس هيوز في إيجاز صحفي من مكان الحادث بشأن الحادثة إنه تم اكتشاف المزيد من الرفات البشرية.
وعثر الغواصون على أجزاء من جسم الضحية في خزان بمنطقة التجميل، كما تم اكتشاف بقايا أخرى بواسطة كلاب في «طرد»، حسبما ذكرت صحيفة Manchester Evening News.
وكشفت الشرطة أيضًا أن الضحية يُعتقد أنه رجل في الستينيات من عمره من سالفورد، وعلى الرغم من عدم الحصول على بطاقة هوية رسمية بعد، فقد تم إبلاغ عائلته بالاكتشاف، ومن المتوقع أن يتم تحديد الهوية خلال الأسبوع المقبل.
وقال هيوز إنه يعتقد أن الضحية كان يقيم في نفس المنزل الذي يعيش فيه المشتبه بهما، كما تم الكشف أيضًا عن أن الضحية قد مات على الأرجح في عقار يقع على طريق وورسلي، وينتون، في أواخر مارس.
وأشارت الشرطة إلى أنها لا تبحث حاليًا عن أي مشتبه بهم آخرين، وقالت إنها «واثقة» من أن لديها الرجال المناسبين في الحجز لاستجوابهم.
وعثرت الشرطة على المزيد من الرفات البشرية في إحدى مناطق التجميل في مانشستر الكبرى لرجل يُعتقد أنه من سالفورد ويبلغ من العمر 60 عامًا وفق صحيفة ميرور.
وقالت الشرطة: بدأ تحقيق كبير في 4 أبريل بعد أن عثر أحد المارة على أسفل الظهر والأرداف والفخذ ملفوفة في عدة أوراق من السيلوفان في كيرسال ديل، سالفورد حيث بدأت عملية بحث في المنطقة لمدة 12 يومًا، مع فرض طوق ضخم في المكان في محاولة للتعرف على الضحية.
وبعد أن قامت الشرطة بفرض طوق أمني خلال عطلة نهاية الأسبوع على مجموعة من المناطق تم الكشف عن «معلومات استخباراتية جديدة» وتحقيق «اختراقات» كبيرة في التحقيق.
ولا يزال رجلان يبلغان من العمر 42 و68 عامًا، تم القبض عليهما في وقت سابق من هذا الأسبوع، رهن الاحتجاز ويعتقد أنهما معروفان لبعضهما البعض.
وقال مشرف المباحث لويس هيوز في إيجاز صحفي من مكان الحادث بشأن الحادثة إنه تم اكتشاف المزيد من الرفات البشرية.
وعثر الغواصون على أجزاء من جسم الضحية في خزان بمنطقة التجميل، كما تم اكتشاف بقايا أخرى بواسطة كلاب في «طرد»، حسبما ذكرت صحيفة Manchester Evening News.
وكشفت الشرطة أيضًا أن الضحية يُعتقد أنه رجل في الستينيات من عمره من سالفورد، وعلى الرغم من عدم الحصول على بطاقة هوية رسمية بعد، فقد تم إبلاغ عائلته بالاكتشاف، ومن المتوقع أن يتم تحديد الهوية خلال الأسبوع المقبل.
وقال هيوز إنه يعتقد أن الضحية كان يقيم في نفس المنزل الذي يعيش فيه المشتبه بهما، كما تم الكشف أيضًا عن أن الضحية قد مات على الأرجح في عقار يقع على طريق وورسلي، وينتون، في أواخر مارس.
وأشارت الشرطة إلى أنها لا تبحث حاليًا عن أي مشتبه بهم آخرين، وقالت إنها «واثقة» من أن لديها الرجال المناسبين في الحجز لاستجوابهم.
