وأصبح القمر الصناعي (TJS-17) جزءًا من مجموعة أجهزة فضائية يعتقد محللون أنها قادرة على تتبع الصواريخ وتفتيش الأقمار الصناعية الأخرى.
وأكدت أكاديمية «شنغهاي» لتكنولوجيا الفضاء (SAST) المطورة للجهاز الفضائي نجاح المهمة، لكنها اقتصرت على وصف موجز، مشيرة إلى أن القمر الصناعي مخصص «لاختبار تقنيات اتصالات عالية السرعة متعددة النطاقات».
ويتوافق غياب التفاصيل التقنية والصور مع السرية التقليدية لمشروع (TJS)، الذي يربطه المحللون الغربيون بمهام عسكرية، بما في ذلك الاستخبارات الإلكترونية، وتفتيش الأجسام المدارية، وأنظمة الإنذار المبكر.