من خلال تعزيز قدراته في توليد الصور والصوت، أعاد ChatGPT تعريف تجربة المستخدم، مما جعله منصة إبداعية تتجاوز مجرد الدردشة، ووفقًا لبيانات شركة Appfigures، شهد التطبيق زيادة بنسبة 28 % في عدد التثبيتات مقارنة بشهر فبراير، حيث سجل 46 مليون عملية تنزيل في مارس فقط.
على الرغم من التحديثات الجديدة، يُعزى النجاح أيضًا لتأثير اسم «ChatGPT» كمرادف للذكاء الاصطناعي، مما صعّب من مهمة منافسيه الجدد في السوق.