بعد أيام قليلة

يشعر الشخص في البداية بنشاط زائف، ما يحفز إفراز الدوبامين ويمنح شعورًا مؤقتًا بالرضا.

- مع تكرار الاستهلاك، تبدأ اضطرابات في مستويات السكر تؤدي لنوبات جوع متكررة.


- تظهر مشاكل هضمية ناتجة عن اختلال توازن البكتيريا النافعة.

- كما يتسبب الصوديوم في احتباس السوائل وارتفاع الضغط، وتزيد الدهون غير الصحية من الالتهابات.

بعد بضعة أسابيع

- تتأثر جودة النوم بسبب نقص المغذيات التي تدعم هرمونات النوم كالميلاتونين.

- يظهر إجهاد على البنكرياس نتيجة محاولاته المستمرة لضبط السكر.

- كما تزداد مشاكل الانتفاخ وعسر الهضم مع استمرار اختلال التوازن الميكروبي في الأمعاء.

بعد عدة أشهر

- تبدأ زيادة الوزن بالظهور بسبب كثافة السعرات وضعف القيمة الغذائية.

- تظهر أعراض نفسية كالقلق والاكتئاب بسبب تأثير هذه الأطعمة على محور الأمعاء-الدماغ.

- تتفاقم التهابات المفاصل نتيجة الدهون الضارة والمواد الكيميائية.

- يستمر ضغط الدم بالارتفاع بسبب الصوديوم.

- يصبح الإرهاق المزمن واضحًا نتيجة نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية.