الطائرة التي أُطلق عليها اسم (ATMO) اختصارًا لـ«المورفوبوت المتحول جوًا»، تتميز بقدرتها على تغيير وضعها في الهواء بسلاسة، دون الحاجة إلى الهبوط أولاً، وذلك باستخدام محرك مركزي واحد يحرك مفصلاً يتحكم باتجاه المحركات الأربعة، وفقًا لما ورد في «أوديتي سنترال».
ويُعد هذا الإنجاز بمثابة قفزة نوعية، إذ تحولت (ATMO) من مجرد طائرة رباعية المراوح إلى مركبة شبيهة بـ«الروفر» الأرضي قبل أن تلامس سطح الأرض، في سابقة وصفتها تقارير علمية بأنها حل لتحدٍ طال لعقود، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية.