تشهد أسواق الأسماك والمطاعم الشعبية المنتشرة على طريق الساحل إقبالاً كبيراً من المسافرين ومرتادي الطريق الدولي، وكذلك طريق جازان - عسير ومكة وجدة - جازان، إذ يتوقف غالبية المسافرين لتناول الأطعمة المعدة على الطريقة الشعبية.
وتتنوع الأكلات من سمك التنور المشوي والدقيق والخمير مع الحلبة والسليط والإدامات مثل الباذنجان والكوسة مع الطمام المحنوذة، والتي تطهى على الحطب في مدة لا تتجاوز 20 دقيقة، وتقدم مع زيت السمسم السليط.
ويعد مركز عمق من أشهر المواقع على طريق الساحل؛ إذ يستقبل المسافرين على مدار الساعة، بالإضافة إلى نشاط في الحركة الشرائية للأسماك التي تشتهر بها عمق في الساحل، لتوفرها بكميات كبيرة ولأنها منخفضة في الأسعار.
وأوضح مسؤول الحراج في سوق الأسماك بعمق إبراهيم الهلالي أن هناك كميات كبيرة ومميزة من الأسماك يشهدها السوق، مما أسهم في خفض الأسعار، وأشار إلى أن موسم الغبرة يعد موسم هجرة الأسماك.
ونظمت جمعية الصيادين بساحل عسير ورشة سلامة الصياد والبيئة البحرية، وهدفت إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات الميدانية للصياد، وتوعية الصيادين بأنظمة السلامة والإجراءات القانونية، فضلا عن تقديم حلول عملية لتحسين المراسي وبيئة الصيد.
وتتنوع الأكلات من سمك التنور المشوي والدقيق والخمير مع الحلبة والسليط والإدامات مثل الباذنجان والكوسة مع الطمام المحنوذة، والتي تطهى على الحطب في مدة لا تتجاوز 20 دقيقة، وتقدم مع زيت السمسم السليط.
ويعد مركز عمق من أشهر المواقع على طريق الساحل؛ إذ يستقبل المسافرين على مدار الساعة، بالإضافة إلى نشاط في الحركة الشرائية للأسماك التي تشتهر بها عمق في الساحل، لتوفرها بكميات كبيرة ولأنها منخفضة في الأسعار.
وأوضح مسؤول الحراج في سوق الأسماك بعمق إبراهيم الهلالي أن هناك كميات كبيرة ومميزة من الأسماك يشهدها السوق، مما أسهم في خفض الأسعار، وأشار إلى أن موسم الغبرة يعد موسم هجرة الأسماك.
ونظمت جمعية الصيادين بساحل عسير ورشة سلامة الصياد والبيئة البحرية، وهدفت إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات الميدانية للصياد، وتوعية الصيادين بأنظمة السلامة والإجراءات القانونية، فضلا عن تقديم حلول عملية لتحسين المراسي وبيئة الصيد.
