تعتمد التقنية على خوارزميات متقدمة تُعيد ضبط سطوع وتباين العناصر التي يصعب على المصابين بعمى الألوان تمييزها، دون التأثير على الألوان الأصلية، ما يسمح بمشاهدة أكثر وضوحًا وواقعية. وأوضح الدكتور دميتري نيكولايف، المدير الفني للشركة، أن القدرة على مشاهدة المحتوى البصري بوضوح تمثل عاملًا مهمًا في التفاعل الاجتماعي.
تعتمد الطريقة على نمذجة الرؤية ثنائية اللون، ما يسمح لكشف التفاصيل المفقودة دون إرباك تجربة المشاهدة للأشخاص ذوي الرؤية السليمة.