التجربة سمحت للخلايا المصححة بإظهار نشاط جيني أكثر طبيعية، خصوصًا في المسارات المرتبطة بتطور الدماغ. لكن على الرغم من هذا التقدم، شدد خبراء، مثل الدكتور روجر ريفز من جامعة جونز هوبكنز، على أن تحويل التقنية إلى علاج عملي يواجه عقبات ضخمة، نظرًا لحاجة الجسم إلى معالجة تريليونات الخلايا الحاملة للكروموسوم الإضافي.
وعلى الرغم من التحديات الأخلاقية والتقنية، يرى الباحثون أن هذا الإنجاز يمثل خطوة مفصلية لفهم المتلازمة على المستوى الخلوي، وقد يفتح الباب مستقبلا أمام علاجات أكثر دقة وأمانًا.