تُستخدم الأيونات المحاصرة كأحد أبرز تقنيات «الكيوبت»، حيث تُدار عبر مجالات كهرومغناطيسية داخل هياكل خاصة، لكن طرق التصنيع التقليدية تعاني من تعقيد وتكاليف مرتفعة، الطباعة ثلاثية الأبعاد توفر مرونة في التصميم والإنتاج، ما يسمح بابتكار تكوينات جديدة، ودمج مصائد متعددة في مصفوفات أوسع، وهي خطوة ضرورية للوصول إلى حواسيب كمومية تضم آلاف الكيوبتات.
كما يخطط الفريق لإدماج عناصر بصرية، مثل الليزر المصغر مباشرة في المكونات المطبوعة، ما قد يحسن التحكم والقياس، ويفتح المجال لتطبيقات في مطياف الكتلة والتحليل الكيميائي، وفق ما نشر في (New Scientist).