هذه التقنية تتيح للمهاجمين تجاوز مرشحات الأمان التقليدية، والوصول إلى بيانات حساسة، أو التحكم بالأجهزة، أو تعطيل التطبيقات. إذ يقوم الذكاء الاصطناعي بتقسيم الصور إلى وحدات بكسل وأنماط رقمية، ما يتيح إدخال «ضوضاء معادية» أو «محفزات بكسلية» تخدع النماذج لتنفذ أوامر غير مقصودة.
تشمل المخاطر المركبات ذاتية القيادة، وتشخيصات الرعاية الصحية، ومنصات الاتصالات الرقمية، حيث قد يؤدي سوء تفسير صورة واحدة إلى حوادث أو تسريبات كبرى.