وقد اشتهر موسكفين بعد اكتشاف تحويله جثث عشرين طفلة إلى مومياوات احتفظ بها في منزله، مبررًا أفعاله برغبته في تربية «ابنة» بديلة. وأظهرت الفحوص الطبية أنه يعاني اضطرابًا عقليًا يمنعه من إدراك خطورة تصرفاته، ما أدى إلى إعفائه من المسؤولية الجنائية، وإيداعه في مستشفى للأمراض النفسية منذ عام 2012، مع استمرار تمديد فترة علاجه بشكل دوري بعد تدهور حالته.