هذا الاهتمام العلمي قاد ماريا هاتزيستيفانيس، مؤسسة علامة «روديال»، إلى تطوير سيروم سمّ النحل الفائق بالتعاون مع فريق من الخبراء، اعتمادًا على ببتيدات الميليتين. وتشير الشركة إلى أن التركيبة صممت لتحسين ملمس البشرة، وتقليل الخطوط الدقيقة، وتعزيز مظهر أكثر تماسكًا ونضارة.
وتدعم الدراسات السريرية هذه النتائج؛ ففي تجربة امتدت 28 يومًا على 23 امرأة، ساعد كريم سمّ النحل على تحسين نعومة البشرة وتقليل عمق التجاعيد. كما سجلت دراسة أخرى على مدى 12 أسبوعًا انخفاضًا واضحًا في تجاعيد محيط العين لدى 22 سيدة.
وتعتمد تركيبة «روديال» أيضًا على خلايا P-Cell المستخلصة من الخلايا الجذعية للفلفل الأحمر، والتي أثبتت الاختبارات قدرتها على مضاعفة إنتاج البروتين في خلايا الجلد خلال 24 ساعة ورفع مرونة البشرة بأكثر من %20 خلال 20 يومًا.
وتؤكد الشركة أن جمع السم يتم بطرق أخلاقية لا تُلحق الضرر بالنحل، فيما تظهر النتائج تدريجيًا من إشراق فوري وامتلاء محسن، وصولًا إلى تراجع ملحوظ في التجاعيد خلال شهرين إلى ثلاثة أشهر.