وقال كيلوج، في تصريحات له اليوم: "إن الجهود المبذولة لحل الصراع في الأمتار العشرة النهائية، التي وصفها بأنها الأصعب"، مضيفًا أن القضيتين الرئيسيتين العالقتين تتعلقان بالأراضي، وهما مستقبل دونباس، التي توجد فيها منطقتا دونيتسك ولوغانسك.
وأشار إلى أن القضية الثانية تتمثل في مستقبل محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، الأكبر في أوروبا، التي تقع حاليًا تحت السيطرة الروسية.
وتابع كيلوج: "إذا حللنا هاتين المسألتين، أعتقد أن بقية الأمور ستسير على ما يرام، وكدنا نصل إلى النهاية، واقتربنا حقًا".