• تتمثل هذه الحالة في صعوبة التعرف الفوري على المكان أو الإحساس المؤقت بالغربة رغم الوجود في بيئة مألوفة.
• تُعرف هذه الظاهرة علميًا باسم خمول النوم أو قصور النوم، وهي مرحلة انتقالية بين النوم واليقظة.
• يحدث الارتباك نتيجة استيقاظ أجزاء الدماغ المسؤولة عن الوعي أولًا، بينما تتأخر مناطق الذاكرة قصيرة المدى والتوجيه المكاني.
• هذه الفجوة الزمنية القصيرة تخلق شعورًا عابرًا باللايقين وفقدان الإحساس بالمكان.
• تزداد احتمالية حدوث الظاهرة عند الاستيقاظ المفاجئ من نوم عميق أو من أحلام شديدة الواقعية.
• النوم غير الكافي أو المتقطع يعد من أبرز العوامل التي تعوق الانتقال السلس بين النوم واليقظة.
• تلعب الضغوط النفسية والقلق دورًا في إبطاء قدرة الدماغ على استعادة حالته الطبيعية.
• قد تسهم عوامل خارجية مثل صوت المنبه المفاجئ، أو النوم في مكان غير مألوف، أو تناول الكحول في زيادة الارتباك.
• في معظم الحالات، تُعد هذه الظاهرة طبيعية وغير مقلقة، خاصة إذا كانت قصيرة وغير متكررة.