كشفت دراسة جديدة أن الشعور بالغثيان الذي يؤرق عددا كبيرا من الأشخاص الذين يستقلون السيارات، لا ينبغي القلق منه، لأن ذلك قد يكون مؤشرا على أن عقلك يعمل كما ينبغي.
وذكر موقع sciencealert أن الأبحاث اكتشفت ارتباط غثيان السيارة بنتيجة استجابة العقل لما يعتقد أنه نوبة مفاجئة من التسمم.
و عندما يكون الشخص في سيارة متحركة، فإن الدماغ يتلقى رسائل متضاربة حول البيئة المحيطة، على غرار ما يحدث في حالة التسمم.
وأوضحت الدراسة أن القيء هو أسهل طريقة لطرد السموم من الجسم، بحيث يحاول العقل تجميع المعلومات ومعرفة ما يجري بالفعل، لكن غالبا ما يتوصل إلى استنتاج مفاده أن السموم هي المسؤولة، ونصح الخبراء القائمون على الدراسة لتجنب هذه المشكلة، التحديق من النافذة لأنه يمكن أن يساعد في طمأنة الدماغ بأنك في الواقع تتحرك، وأن كل شيء على ما يرام، ومن جهة أخرى تؤدي قراءة كتاب أو خريطة إلى تفاقم الأمور، لأنها تقنع الدماغ بأنك ثابت حقا.
وذكر موقع sciencealert أن الأبحاث اكتشفت ارتباط غثيان السيارة بنتيجة استجابة العقل لما يعتقد أنه نوبة مفاجئة من التسمم.
و عندما يكون الشخص في سيارة متحركة، فإن الدماغ يتلقى رسائل متضاربة حول البيئة المحيطة، على غرار ما يحدث في حالة التسمم.
وأوضحت الدراسة أن القيء هو أسهل طريقة لطرد السموم من الجسم، بحيث يحاول العقل تجميع المعلومات ومعرفة ما يجري بالفعل، لكن غالبا ما يتوصل إلى استنتاج مفاده أن السموم هي المسؤولة، ونصح الخبراء القائمون على الدراسة لتجنب هذه المشكلة، التحديق من النافذة لأنه يمكن أن يساعد في طمأنة الدماغ بأنك في الواقع تتحرك، وأن كل شيء على ما يرام، ومن جهة أخرى تؤدي قراءة كتاب أو خريطة إلى تفاقم الأمور، لأنها تقنع الدماغ بأنك ثابت حقا.