أشارت مجلة «فرويندين» الألمانية إلى أن زيت بذور الورد يوفر العديد من الفوائد للبشرة، حيث إنه يساعد في التخلص من الشوائب والالتهابات والبثور، ويعزز من مقاومة شيخوخة البشرة. وأوضحت أن زيت بذور الورد يمتاز باثنين من الأحماض الدهنية الأساسية، التي لا يتم إنتاجهما عن طريق التمثيل الغذائي، وهما حمض اللينوليك وحمض ألفا لينولينيك.
ويعتبر حمض اللينوليك من أحماض أوميجا 6 الثلاثية غير المشبعة، الذي يقوم بتنظيم إنتاج الزهم ويعيد التوازن إلى البشرة الجافة، ويمنع ظهور البثور والرؤوس السوداء على الوجه ويمنع ظهور القشرة في فروة الرأس، ويمتاز حمض ألفا لينولينيك، وهو من أحماض أميجا 3 الدهنية، بتأثيره المضاد للالتهابات.
وبالإضافة إلى ذلك يحتوي زيت بذور الورد على حمض البالمتيك، الذي يمنح البشرة النعومة والنداوة، ويعمل فيتامين «هـ» على التخلص من الجذور الحرة، ويمنع الالتهابات والبكتريا، وتساعد البيتا كاروتين على تقوية عملية تجديد الخلايا وتنعيم البشرة، بالإضافة إلى تأثيرها المضاد للالتهابات والمضاد للأكسدة.
ويعزز فيتامين «ج» إنتاج الكولاجين وإصلاح الطبقة العليا من البشرة، ومنع ظهور التجاعيد، مع تحفيز عملية تجديد الخلايا وإخفاء البقع الصبغية والبثور وعلامات التمدد، ويتم استعمال زيت بذور الورد من خلال وضع كمية صغيرة «قطرتين أو ثلاث قطرات» على البشرة النظيفة والرطبة وتدليكها.
ويعتبر حمض اللينوليك من أحماض أوميجا 6 الثلاثية غير المشبعة، الذي يقوم بتنظيم إنتاج الزهم ويعيد التوازن إلى البشرة الجافة، ويمنع ظهور البثور والرؤوس السوداء على الوجه ويمنع ظهور القشرة في فروة الرأس، ويمتاز حمض ألفا لينولينيك، وهو من أحماض أميجا 3 الدهنية، بتأثيره المضاد للالتهابات.
وبالإضافة إلى ذلك يحتوي زيت بذور الورد على حمض البالمتيك، الذي يمنح البشرة النعومة والنداوة، ويعمل فيتامين «هـ» على التخلص من الجذور الحرة، ويمنع الالتهابات والبكتريا، وتساعد البيتا كاروتين على تقوية عملية تجديد الخلايا وتنعيم البشرة، بالإضافة إلى تأثيرها المضاد للالتهابات والمضاد للأكسدة.
ويعزز فيتامين «ج» إنتاج الكولاجين وإصلاح الطبقة العليا من البشرة، ومنع ظهور التجاعيد، مع تحفيز عملية تجديد الخلايا وإخفاء البقع الصبغية والبثور وعلامات التمدد، ويتم استعمال زيت بذور الورد من خلال وضع كمية صغيرة «قطرتين أو ثلاث قطرات» على البشرة النظيفة والرطبة وتدليكها.