أكمل مريض شهره الثامن منوما في طوارئ مستشفى ينبع عقب رفض ذويه استلامه، وقضى المريض من جنسية عربية تلك الفترة بين أسرة طوارئ المستشفى عقب أن قدمت المستشفى العلاج للمريض وكتابة الطبيب المعالج إذنا بالخروج له منذ تلك الفترة.
وعلمت «الوطن» من مصادرها أن المستشفى خاطب الجهات الأمنية لحل معضلة المريض عقب بقائه بقسم الطوارئ وانتهاء فترة العلاج واستمرار ذويه برفض استلامه، حيث كونت الجهات لجنة للنظر في قضية المريض، وحررت اللجنة محضرا بأن عائلة المريض رفضت استلامه، وذلك عقب تقرير الطبيب الذي أفاد بإمكانية خروجه إلا أن اضطرابات المريض النفسية جعلت ذويه يتخلون عنه، واضطرت للبقاء في الطوارئ وعدم خروجه دون استلام رسمي من قبل ذويه، حيث ظل أكثر من 8 أشهر منوما بين الأسرة، علما أنه سبق أن تم إخراجه وسرعان ما عاد إلى المستشفى من قبل الجهات الأمنية ليبقى بين أسرة الطوارئ لعدم وجود مستشفى للصحة النفسية بمحافظة ينبع.
وعلمت «الوطن» من مصادرها أن المستشفى خاطب الجهات الأمنية لحل معضلة المريض عقب بقائه بقسم الطوارئ وانتهاء فترة العلاج واستمرار ذويه برفض استلامه، حيث كونت الجهات لجنة للنظر في قضية المريض، وحررت اللجنة محضرا بأن عائلة المريض رفضت استلامه، وذلك عقب تقرير الطبيب الذي أفاد بإمكانية خروجه إلا أن اضطرابات المريض النفسية جعلت ذويه يتخلون عنه، واضطرت للبقاء في الطوارئ وعدم خروجه دون استلام رسمي من قبل ذويه، حيث ظل أكثر من 8 أشهر منوما بين الأسرة، علما أنه سبق أن تم إخراجه وسرعان ما عاد إلى المستشفى من قبل الجهات الأمنية ليبقى بين أسرة الطوارئ لعدم وجود مستشفى للصحة النفسية بمحافظة ينبع.
