كشف المؤشر العقاري العام في البوابة الإلكترونية لوزارة العدل، إجمالي الصفقات، خلال الـ18 يوما الماضية من شهر شعبان الحالي بـ317 صفقة عقار سكني، بقيمة إجمالية 102.5 مليون ريال، بمساحة إجمالية للصفقات تقدر بـ 212 ألفا و552 مترا مربعا، ليكون متوسط السعر 480 ريالا للمتر المربع الواحد.
وبدوره، شدد ممثل لجنة العقار والإسكان بغرفة الأحساء في مجلس الغرف السعودية سمير النعيم لـ«الوطن»، على أن شراء العقارات في الأحساء حاليا للحاجة فقط، وهدف محدد يتمثل في البناء والاستثمار في العقار، لافتا إلى أن الفترة الحالية في الأحساء تشهد نجاحا إلى حد ما، في بناء الدبلوكسات، مسديا النصح بعدم شراء الأراضي غير المرخصة أو غير المتوفر فيها خدمات، لصعوبة البناء فيها، والمضاربة فيها خاسرة خلال عام، بيد أنه ذكر أنه يمكن شرائها كادخار طويل الأجل، لا يقل عن 10 أعوام، مؤكدا على اقتصار الشراء في الأراضي، التي فيها خدمات والمستهدفة للبناء، لافتا إلى أن هناك مخططات سكنية في الأحساء يجري بيعها دون توفر خدمات البنية الأرضية.
وأضاف أن الأسعار في الأراضي السكنية كحد أعلى 700 ريال في الأحياء السائدة والمخدومة، وفي بعض الأحياء المعروفة 800 ريال، وفي الأحياء غير المخدومة 150 ريالا.
وبدوره، شدد ممثل لجنة العقار والإسكان بغرفة الأحساء في مجلس الغرف السعودية سمير النعيم لـ«الوطن»، على أن شراء العقارات في الأحساء حاليا للحاجة فقط، وهدف محدد يتمثل في البناء والاستثمار في العقار، لافتا إلى أن الفترة الحالية في الأحساء تشهد نجاحا إلى حد ما، في بناء الدبلوكسات، مسديا النصح بعدم شراء الأراضي غير المرخصة أو غير المتوفر فيها خدمات، لصعوبة البناء فيها، والمضاربة فيها خاسرة خلال عام، بيد أنه ذكر أنه يمكن شرائها كادخار طويل الأجل، لا يقل عن 10 أعوام، مؤكدا على اقتصار الشراء في الأراضي، التي فيها خدمات والمستهدفة للبناء، لافتا إلى أن هناك مخططات سكنية في الأحساء يجري بيعها دون توفر خدمات البنية الأرضية.
وأضاف أن الأسعار في الأراضي السكنية كحد أعلى 700 ريال في الأحياء السائدة والمخدومة، وفي بعض الأحياء المعروفة 800 ريال، وفي الأحياء غير المخدومة 150 ريالا.
