يطلق الاتحاد الإفريقي، اليوم، خلال قمته المنعقدة في نيامي "المرحلة العملية" من منطقة التبادل الحر القارية، بعدما حصل هذا المشروع الهام لتحرير اقتصاد إفريقيا على دعم نيجيريا، أكبر قوة اقتصادية في القارة، فيما لا تزال مفاوضات شاقة ومطولة تجري في الكواليس لتنفيذ الخطة التي قد تشمل 55 دولة و1,2 مليار نسمة، وإجمالي ناتج داخلي يزيد على 2500 مليار دولار.

أهداف منطقة التبادل الحر

- تشجيع التجارة بين دول القارة

- جذب المستثمرين

- السماح للدول الإفريقية بالخروج من ارتهانها لاستخراج المواد الأولية

- زيادة الحركة التجارية بين بلدان القارة حوالى 60% بحلول 2022 مراحل المشروع

- توقيع 52 دولة على اتفاق إنشاء المنطقة منذ طرحه في يوليو 2018

- 25 دولة وقعت على بدء التنفيذ من بينها العديد من الدول الكبرى مثل جنوب إفريقيا ومصر وكينيا وإثيوبيا ونيجيريا

- الهدف في المرحلة الأولى إلغاء الرسوم الجمركية عن 90% من البضائع

- إلغاء الرسوم عن 7% من البضائع المتبقية في مرحلة أطول يعود لكل دولة أن تحددها

- نسبة 3% المتبقية من البضائع، لا ترفع عنها الرسوم

- يوليو 2020: تحديد جدول زمني للتحضير للسوق وخفض الرسوم الجمركية