يشاهد الزائر والسائح في موسم السودة بعض النقوش والكتابات والرسوم المحفورة في الصخور، وتعتبر قديمة جدا أثناء تجوله، فهناك كتابات عربية قديمة يزيد عمرها على ألف عام وربما أكثر، وفقا لعدد من الباحثين التاريخيين. وبعض هذه النقوش كتبت بخط المسند، كما في إحدى الصور رسم لغزال مرسوم بشكل كبير وبارز وله قرون كبيرة، ويدل هذا الرسم على الكثرة والقدم. كما يمكن أن يشاهد الزوار رسم الغزال على مسار الهايكنج والكتابات العربية في المطل الموجود على مسار الهايكنج، أو المشي الذي يطلع على تهامة رجال ألمع.