أظهرت دراسة حديثة أنه قد يستفيد المتحدثون بلغتين من الحماية ضد التدهور المعرفي في التصلب المتعدد وفقا لموقع «medicalxpress». ونجد في المناهج اللغوية (ثنائية اللغة) في مجموعات من المتحدثين الذين عولجوا من مرض التصلب المتعدد. وجد الفريق أن المرضى الذين يتحدثون بلغتين سجلوا نتائج مماثلة للمشاركين الأصحاء، بينما كان أداء المرضى الذين يجيدون لغة واحدة فقط أسوأ من التحكم باللغة.
وقالت كبيرة مؤلفي الدراسة، ومحاضرة في مجال تطوير لغة الطفل وتعلم اللغتين من جامعة ريدينغ: الدكتورة فرايبت أفيدو، «قدمت الدراسات السابقة بعض الدلائل حول التأثير المحتمل للتحدث بلغات متعددة على المخ وقدرته على الحماية من الأمراض، بما في ذلك زيادة حجم العديد من مناطق المخ المرتبطة عادة بتعلم اللغة ومعالجتها».
وذكر أستاذ مشارك في علم اللغة النفسي بجامعة ريدينغ، الدكتور كريستوس بلاتسيكاس، أن الشيء المثير في هذه الدراسة هو أنه يوضح للمرة الأولى أن فوائد ثنائية اللغة تشمل وجود تأثير وقائي ضد التدهور المعرفي في مرض التصلب العصبي المتعدد.
وقالت كبيرة مؤلفي الدراسة، ومحاضرة في مجال تطوير لغة الطفل وتعلم اللغتين من جامعة ريدينغ: الدكتورة فرايبت أفيدو، «قدمت الدراسات السابقة بعض الدلائل حول التأثير المحتمل للتحدث بلغات متعددة على المخ وقدرته على الحماية من الأمراض، بما في ذلك زيادة حجم العديد من مناطق المخ المرتبطة عادة بتعلم اللغة ومعالجتها».
وذكر أستاذ مشارك في علم اللغة النفسي بجامعة ريدينغ، الدكتور كريستوس بلاتسيكاس، أن الشيء المثير في هذه الدراسة هو أنه يوضح للمرة الأولى أن فوائد ثنائية اللغة تشمل وجود تأثير وقائي ضد التدهور المعرفي في مرض التصلب العصبي المتعدد.
