موضحا أنه من المستحيل في بعض الأحيان معرفة المواد الداخلة في تصنيع هذه الأدوية، ومعرفة ردة فعل الجسم اتجاهها.
وحذر أرنوسون من تأثير الدواء الوهمي الذي قد يحدث عند المريض، عندما يعتقد أنه يتحسن، ولكن على الأغلب يعود ذلك للعناية والأكل الصحي، بحسب ما نشر موقع uchicagomedicine الأمريكي.
مؤكدا أنه رأى أشخاصا يذهبون إلى المستشفى أكثر من مرة بسبب أضرار خطيرة في الكبد ناتجة عن بعض المكملات الغذائية.
وأشار إلى أن الحل برأيه يكمن في ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي، ونمط حياة نشط، كما أن تغييرات نمط الحياة ستساعد في إزالة السموم من الكبد.