أكد مستشار القوات المسلحة الليبية صلاح الدين عبدالكريم، أن العدوان التركي على الأراضي الليبية يجعل الشعب الليبي يتوحد خلف قيادة الجيش، لافتاً إلى أن تركيا تمارس عدوانا كاملا على ليبيا مما جعل هناك دفاعا شاملا من الليبيين ومساندة الجيش بقيادة خليفة حفتر. وأضاف عبدالكريم في تصريحات صحفية أن الليبيين يريدون جبهة واحدة للحرب والسلام وهي التي تقرر وتقوم على تأسيس الدولة واستقرارها، مؤكدا أن مصر تقف بشكل كبير خلف الشعب الليبي ومساندته في المحنة التي يمر بها.
وبيّن مستشار القوات المسلحة الليبية أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يرعى الجماعات الإرهابية في ليبيا لنشر الفوضى ليحصل على الثروات الليبية، موضحا أن تلك الجماعات الإرهابية تتلقى تمويلات قطرية وسلاحا تركيا من أجل نشر الفوضى داخل الأراضى الليبية.
الخروقات
كشف المتحدث الرسمي للجيش الليبي اللواء أحمد المسماري تفاصيل الخروقات التي ترتكبها الميليشيات الإرهابية المسلحة في العاصمة طرابلس، بجانب عمليات إرسال الأسلحة التي يقوم بها الرئيس التركي إلى جماعات الإرهاب التابعة لحكومة الوفاق الليبية التي يتزعمها فايز السراج، مطالبا المجتمع الدولي بضرورة التصدي للخروقات التركية واستمرار إرسال أنقرة الأسلحة إلى الإرهابيين عبر الحدود الليبية. وعرض المتحدث الرسمي للجيش الليبي، خلال المؤتمر الصحفي، أمس، فيديو يكشف الخروقات التي ارتكبها الرئيس التركي، وعدم التزامه بالقرارات الدولية التي نصت على حظر توريد السلاح إلى ليبيا.
أطماع تركيا
على صعيد آخر، كشفت صحيفة «تركيا الآن» أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، لا يزال متمسكًا بأطماعه في الأراضي الليبية، وأنه يعمل دومًا على زعزعة استقرار هذا البلد بإرسال قيادات إرهابية من جبهة النصرة الموالية لتنظيم القاعدة الإرهابي، وتنظيم داعش، إلى طرابلس.
وأوضحت الصحيفة التركية، في تقرير لها أمس، أن تركيا أعدت قائمة بـ229 إرهابيًا في سورية لنقلهم إلى ليبيا، وصل بعضهم إلى طرابلس خلال شهر فبراير الماضي، مؤكدة أن هناك آخرين يستعدون للذهاب إليها.
الإرهابي أسامة
أيدت الصحيفة التركية، ما سبق وأعلنه الجيش الليبي أن من بينهم الإرهابي المصري المصنف على قوائم الإرهاب لعدد من الدول أسامة السيد قاسم، والمحكوم عليه بـ50 سنة سجنا في قضية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات.
وأكدت الصحيفة أن أبو الحارث مطلوب للأمن المصري في قضية اغتيالات، وتمّكن من الهرب إلى ليبيا عام 2013 وانضم إلى تنظيم أنصار الشريعة في بنغازي، قبل أن يتحول إلى سورية عام 2016 حيث بات أحد القيادات بجبهة النصرة تحت رعاية المخابرات التركية والقطرية.
العنزي وفرغلي
وذكرت الصحيفة التركية في تقريرها أن قائمة الإرهابيين تضم أيضاً عبدالله محمد العنزي، الذي دخل إلى سورية قادمًا من تركيا عام 2015 ثم انضم إلى تنظيم داعش، إلى جانب يحيى طاهر فرغلي وهو مصري ورئيس المكتب الشرعي لحركة «أحرار الشام، إلى جانب العديد من القيادات الإرهابية.
أطماع تركيا وقطر في ليبيا
نشر الفوضى لنهب الثروات الليبية
تمويل الجماعات الإرهابية بالسلاح
حشد إرهابيين من جبهة النصرة وداعش
إرسال دفعة جديدة من الإرهابيين إلى طرابلس
وبيّن مستشار القوات المسلحة الليبية أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يرعى الجماعات الإرهابية في ليبيا لنشر الفوضى ليحصل على الثروات الليبية، موضحا أن تلك الجماعات الإرهابية تتلقى تمويلات قطرية وسلاحا تركيا من أجل نشر الفوضى داخل الأراضى الليبية.
الخروقات
كشف المتحدث الرسمي للجيش الليبي اللواء أحمد المسماري تفاصيل الخروقات التي ترتكبها الميليشيات الإرهابية المسلحة في العاصمة طرابلس، بجانب عمليات إرسال الأسلحة التي يقوم بها الرئيس التركي إلى جماعات الإرهاب التابعة لحكومة الوفاق الليبية التي يتزعمها فايز السراج، مطالبا المجتمع الدولي بضرورة التصدي للخروقات التركية واستمرار إرسال أنقرة الأسلحة إلى الإرهابيين عبر الحدود الليبية. وعرض المتحدث الرسمي للجيش الليبي، خلال المؤتمر الصحفي، أمس، فيديو يكشف الخروقات التي ارتكبها الرئيس التركي، وعدم التزامه بالقرارات الدولية التي نصت على حظر توريد السلاح إلى ليبيا.
أطماع تركيا
على صعيد آخر، كشفت صحيفة «تركيا الآن» أن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، لا يزال متمسكًا بأطماعه في الأراضي الليبية، وأنه يعمل دومًا على زعزعة استقرار هذا البلد بإرسال قيادات إرهابية من جبهة النصرة الموالية لتنظيم القاعدة الإرهابي، وتنظيم داعش، إلى طرابلس.
وأوضحت الصحيفة التركية، في تقرير لها أمس، أن تركيا أعدت قائمة بـ229 إرهابيًا في سورية لنقلهم إلى ليبيا، وصل بعضهم إلى طرابلس خلال شهر فبراير الماضي، مؤكدة أن هناك آخرين يستعدون للذهاب إليها.
الإرهابي أسامة
أيدت الصحيفة التركية، ما سبق وأعلنه الجيش الليبي أن من بينهم الإرهابي المصري المصنف على قوائم الإرهاب لعدد من الدول أسامة السيد قاسم، والمحكوم عليه بـ50 سنة سجنا في قضية اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات.
وأكدت الصحيفة أن أبو الحارث مطلوب للأمن المصري في قضية اغتيالات، وتمّكن من الهرب إلى ليبيا عام 2013 وانضم إلى تنظيم أنصار الشريعة في بنغازي، قبل أن يتحول إلى سورية عام 2016 حيث بات أحد القيادات بجبهة النصرة تحت رعاية المخابرات التركية والقطرية.
العنزي وفرغلي
وذكرت الصحيفة التركية في تقريرها أن قائمة الإرهابيين تضم أيضاً عبدالله محمد العنزي، الذي دخل إلى سورية قادمًا من تركيا عام 2015 ثم انضم إلى تنظيم داعش، إلى جانب يحيى طاهر فرغلي وهو مصري ورئيس المكتب الشرعي لحركة «أحرار الشام، إلى جانب العديد من القيادات الإرهابية.
أطماع تركيا وقطر في ليبيا
نشر الفوضى لنهب الثروات الليبية
تمويل الجماعات الإرهابية بالسلاح
حشد إرهابيين من جبهة النصرة وداعش
إرسال دفعة جديدة من الإرهابيين إلى طرابلس
