بنهاية يوم أمس طويت آخر صفحة من المسلسل الدرامي الرمضاني "مخرج 7"، بعد 20 حقلة، تناولت جوانبا من القضايا الاجتماعية والعامة، والتي كان بعضا منها مثار جدل، فيما سيعرض المسلسل الكويتي "درب الزلق" بديلا عنه. وعلى غير العادة جاء مسلسل "مخرج 7" بـ 20 حلقة خلافا للمعتاد إذ كان من المفترض ان تكون عدد الحلقات 30 حلقة، غير أن ظروف وتداعيات جائحة كورونا ألقت بضلالها على العمل الذي تم تصويره في دبي واستغرق ما يزيد عن شهر ونصف.
درب الزلق
مسلسل "درب الزلق" الذي سيتم عرضه اعتبارا من اليوم في نفس الوقت الذي كان يعرض فيه مسلسل مخرج 7 مساء، هو مسلسل كويتي قديم من النوع الكوميدي ويعد من الأعمال التي ارتبطت بوجدان المتلقي الخليجي وعرض لأول مره في 1974م، ويشارك فيه كوكبه من كبار الفنانين الكويتين منهم الفنان عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي وسعد الفرج وعلي المفيدي رحمهم الله. وتتلخص قصة المسلسل في أخوين تقودهم الأقدار إلى الثراء السريع بعد شراء الحكومة لمنزلهم، ليبدأ الأخوان بعدها مغامرة طائشة في المشاريع التجارية التي تسبب لهم في مشكلات قانونية وجعلتهم يمثلون أمام السلطات الأمنية، ومن بين مشاهد العمل التي ما زالت راسخة في ذاكرة الجمهور عقد الأخوين لصفقة تجارية لشراء كمية من الأحذية ليتبين لاحقا بأنها لقدم واحدة وليست زوجية، وبعد ذلك يتجهان إلى مشروع استيراد اللحوم والتي اتضح بعد وصولها بأنها مخصصة لـ "الكلاب" ليضطر الفنان عبدالحسين عبدالرضا إلى تغير ملصق العبوات بأنها لحوم صالحة للاستخدام البشري.
درب الزلق
مسلسل "درب الزلق" الذي سيتم عرضه اعتبارا من اليوم في نفس الوقت الذي كان يعرض فيه مسلسل مخرج 7 مساء، هو مسلسل كويتي قديم من النوع الكوميدي ويعد من الأعمال التي ارتبطت بوجدان المتلقي الخليجي وعرض لأول مره في 1974م، ويشارك فيه كوكبه من كبار الفنانين الكويتين منهم الفنان عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي وسعد الفرج وعلي المفيدي رحمهم الله. وتتلخص قصة المسلسل في أخوين تقودهم الأقدار إلى الثراء السريع بعد شراء الحكومة لمنزلهم، ليبدأ الأخوان بعدها مغامرة طائشة في المشاريع التجارية التي تسبب لهم في مشكلات قانونية وجعلتهم يمثلون أمام السلطات الأمنية، ومن بين مشاهد العمل التي ما زالت راسخة في ذاكرة الجمهور عقد الأخوين لصفقة تجارية لشراء كمية من الأحذية ليتبين لاحقا بأنها لقدم واحدة وليست زوجية، وبعد ذلك يتجهان إلى مشروع استيراد اللحوم والتي اتضح بعد وصولها بأنها مخصصة لـ "الكلاب" ليضطر الفنان عبدالحسين عبدالرضا إلى تغير ملصق العبوات بأنها لحوم صالحة للاستخدام البشري.
