واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، خلال شهر مايو، تنفيذ مشروع الإمداد المائي والإصحاح البيئي بمديريات ميدي وعبس وحيران وحرض في محافظة حجة. وجرى خلال الفترة من 14 إلى 20 مايو 2020، ضخ 202000 لتر من مياه الاستخدام للخزانات، وضخ 101000 لتر من المياه الصحية للخزانات، استفاد منها 5600 فرد. كما واصلت العيادات الطبية التغذوية الطارئة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تقديم خدماتها العلاجية في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة، بالشراكة مع مؤسسة طيبة للتنمية، حيث راجع العيادات خلال الفترة من 14 إلى 20 مايو 2020م في قسم الرعاية التكاملية 2072 مستفيداً، وعيادة التحصين 7 أشخاص، وعيادة الجراحة والتضميد 288 فردا، وعيادة الولادة 12 حالة، وقسم التوعية والتثقيف 605 أشخاص، وعيادة الصحة الإنجابية 240 مريضا. وأجرى الفحص المخبري لـ 2227 مريضا، وصرفت الأدوية لـ 3280 فردًا، واستقبل قسم التنويم 10 مستفيدين، وراجع قسم الرعاية الصحية 1037 شخصا، وعيادة نقل الدم 15 مريضا.
100 طن من التمور
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أول من أمس، بتسليم 100 طن من التمور هدية المملكة لجمهورية غينيا. سلم المساعدات لحكومة غينيا -نيابة عن المركز- سفير خادم الحرمين الشريفين لدى غينيا وسيراليون حسين ناصر الدخيل الله. وقدم السفير حسين الدخيل الله في تصريح صحفي الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده على دورهما الحيوي في تقديم المساعدات لمستحقيها في جمهورية غينيا. وقال السفير "إننا وقعنا مع المسؤولين في غينيا محضر تسليم 100 طن من التمور هدية خادم الحرمين الشريفين للشعب الغيني الصديق، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس عمق الروابط التي تجمع بين البلدين، ويدعم مسار العلاقات الثنائية المتميزة، مشيدًا بالذراع الإنسانية للمملكة المتمثل بمركز الملك سلمان للإغاثة الذي تقدم من خلاله كل ما يحتاجه الإنسان، مؤكدا أن المملكة رغم ما أحدثته جائحة كورونا في العالم من معاناة كبيرة على المستويات كافة فإنها لم تنس تقديم العون للمتضررين من انتشار الفيروس.
55 طنًا من التمور
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أول من أمس، بتسليم 55 طنًا من التمور هدية المملكة لجمهورية سيراليون، حيث سلّم المساعدات لحكومة سيراليون -نيابة عن المركز- سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سيراليون وغينيا الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله. وقدم السفير الدخيل الله في تصريح صحفي شكره الجزيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده على دورهما المشهود في إيصال هذه المساعدات الغذائية للفئات المستحقة في جمهورية سيراليون، منوهاً بالجهود المبذولة من الذراع الإنسانية للمملكة مركز الملك سلمان للإغاثة في مساعدة المحتاجين في كافة أنحاء العالم، خاصة جهوده الملموسة مع انتشار وباء كورونا المستجد في العديد من بلدان العالم، واصفًا المركز بالنموذج الطيب الذي يحتذى به في العمل الإنساني. وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، ولتصل الأسر الأكثر احتياجًا في مناطق مختلفة من العالم.
100 طن من التمور
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أول من أمس، بتسليم 100 طن من التمور هدية المملكة لجمهورية غينيا. سلم المساعدات لحكومة غينيا -نيابة عن المركز- سفير خادم الحرمين الشريفين لدى غينيا وسيراليون حسين ناصر الدخيل الله. وقدم السفير حسين الدخيل الله في تصريح صحفي الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده على دورهما الحيوي في تقديم المساعدات لمستحقيها في جمهورية غينيا. وقال السفير "إننا وقعنا مع المسؤولين في غينيا محضر تسليم 100 طن من التمور هدية خادم الحرمين الشريفين للشعب الغيني الصديق، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس عمق الروابط التي تجمع بين البلدين، ويدعم مسار العلاقات الثنائية المتميزة، مشيدًا بالذراع الإنسانية للمملكة المتمثل بمركز الملك سلمان للإغاثة الذي تقدم من خلاله كل ما يحتاجه الإنسان، مؤكدا أن المملكة رغم ما أحدثته جائحة كورونا في العالم من معاناة كبيرة على المستويات كافة فإنها لم تنس تقديم العون للمتضررين من انتشار الفيروس.
55 طنًا من التمور
قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أول من أمس، بتسليم 55 طنًا من التمور هدية المملكة لجمهورية سيراليون، حيث سلّم المساعدات لحكومة سيراليون -نيابة عن المركز- سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سيراليون وغينيا الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله. وقدم السفير الدخيل الله في تصريح صحفي شكره الجزيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده على دورهما المشهود في إيصال هذه المساعدات الغذائية للفئات المستحقة في جمهورية سيراليون، منوهاً بالجهود المبذولة من الذراع الإنسانية للمملكة مركز الملك سلمان للإغاثة في مساعدة المحتاجين في كافة أنحاء العالم، خاصة جهوده الملموسة مع انتشار وباء كورونا المستجد في العديد من بلدان العالم، واصفًا المركز بالنموذج الطيب الذي يحتذى به في العمل الإنساني. وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، ولتصل الأسر الأكثر احتياجًا في مناطق مختلفة من العالم.
