سجل مؤشر مديري المشتريات الرئيسي PMI الخاص بالسعودية للقطاع الخاص غير النفطي التابع لمجموعة Markit IHS نحو 48.1 نقطة في مايو؛ وارتفع بواقع 4.3 نقاط من 44.4 نقطة سجلها في أبريل.
أشارت بيانات شهر مايو إلى أن المؤشر الرئيسي لا يزال أقل من أي وقت مضى منذ بداية جائحة كوفيد-19، حيث كان المستوى القياسي الأدنى السابق 51.4 نقطة في أبريل 2018. واستمرار تراجع الأوضاع التجارية في اقتصاد القطاع الخاص، وكان الانخفاض العام في حجم الإنتاج أبطأ من الرقم القياسي المسجل في أبريل.
تابع التقرير أن إنتاج القطاع الخاص غير المنتج للنفط انخفض الآن لثلاثة أشهر متتالية وفقاً لأحدث بيانات الدراسة، ويعزا الانخفاض الأخير بشكل كبير إلى إغلاق الأعمال والقدرة المحدودة للشركات في ظل حالة الطوارئ الصحية العامة.
كما أفاد التقرير بوجود صعوبات في سلاسل التوريد في مايو، ودللت على ذلك بزيادة طول متوسط مواعيد تسليم مستلزمات الإنتاج، وكان التراجع الأخير في أداء الموردين أقل حدة مما كان عليه في أبريل.
استمر انخفاض الأعمال الجديدة بوتيرة أسرع من أي وقت قبل جائحة كوفيد - 19،حيث أشارت الشركات المشاركة في الدراسة إلى تخفيضات متسارعة للإنفاق بين العملاء استجابة للمخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية.
أشارت بيانات شهر مايو إلى أن المؤشر الرئيسي لا يزال أقل من أي وقت مضى منذ بداية جائحة كوفيد-19، حيث كان المستوى القياسي الأدنى السابق 51.4 نقطة في أبريل 2018. واستمرار تراجع الأوضاع التجارية في اقتصاد القطاع الخاص، وكان الانخفاض العام في حجم الإنتاج أبطأ من الرقم القياسي المسجل في أبريل.
تابع التقرير أن إنتاج القطاع الخاص غير المنتج للنفط انخفض الآن لثلاثة أشهر متتالية وفقاً لأحدث بيانات الدراسة، ويعزا الانخفاض الأخير بشكل كبير إلى إغلاق الأعمال والقدرة المحدودة للشركات في ظل حالة الطوارئ الصحية العامة.
كما أفاد التقرير بوجود صعوبات في سلاسل التوريد في مايو، ودللت على ذلك بزيادة طول متوسط مواعيد تسليم مستلزمات الإنتاج، وكان التراجع الأخير في أداء الموردين أقل حدة مما كان عليه في أبريل.
استمر انخفاض الأعمال الجديدة بوتيرة أسرع من أي وقت قبل جائحة كوفيد - 19،حيث أشارت الشركات المشاركة في الدراسة إلى تخفيضات متسارعة للإنفاق بين العملاء استجابة للمخاوف بشأن التوقعات الاقتصادية.
