وقال رئيس المتحف ومديره جان لوك مارتينيز «أنا سعيد للغاية باستقبال الزوار، فالمتحف في المقام الأول يقوم على استقبال الزوار، كرسنا حياتنا للفن ونرغب بتشارك هذا الشغف من حيث نحن».
ووقف عشرات السياح في طابور بانتظار فتح الأبواب. وقد حددت أوقات لإدخال مجموعات من 500 شخص كل نصف ساعة من أجل احترام الإجراءات الصحية.
وأوضح مارتينيز «لقد حجز سبعة آلاف شخص زيارات (الإثنين) في حين نستقبل عادة 30 ألفا» مما يحرم المتحف الذي خسر أكثر من 40 مليون يورو خلال مرحلة العزل، من الحشود الاعتيادية المؤلفة خصوصا من سياح أمريكيين وصينيين وكوريين وبرازيليين ويابانيين.
ويشكل الأجانب 75% من رواد اللوفر أكثر متاحف العالم استقطابا للزوار. لكن يسمح حتى الآن للأوروبيين فقط في الدول المجاورة بالمجيء.