فجر مطبخه ليقتل ذبابة

رجل فجر منزله وهو يطارد ذبابة


فجر رجل جزءا من منزله عن طريق الخطأ أثناء محاولته التخلص من ذبابة.

وبحسب ما نقله موقع (فرانس بيل) فإن الرجل، البالغ من العمر 82 سنة، فجر جزءًا من منزله في فرنسا أثناء محاولته قتل ذبابة.

وكان الرجل قد جلس للتو لتناول العشاء في منزله في قرية باركول-شينو الصغيرة عندما بدأت الذبابة تضايقه.

بدأ الفرنسي بضرب الذبابة بمضرب كهربائي - دون أن يدرك أن عبوة غاز تتسرب داخل منزله، وتسبب التفاعل بين مضرب الذباب الكهربائي والغاز المتسرب في حدوث انفجار أدى إلى تدمير جزء من المطبخ وإلحاق أضرار بسقف منزله.

لحسن الحظ، تمكن الثمانيني من الفرار دون أي إصابات كبيرة، لكنه أصيب بحروق في يده وتم نقله إلى المستشفى لإجراء فحص طبي، وحيث إن منزله غير صالح للسكن مؤقتًا، فإنه يقيم في موقع تخييم محلي، فيما يقوم أفراد عائلته بترميم المنزل.

يذكر أنه لم يتضح ما حدث للذبابة التي تسببت بكل هذه الفوضى.

أضواء وامضة تشبه أسطول سفن فضائية

ظهور أجرام سماوية مضيئة


قال أشخاص في مدينة سبارتانبرج، ولاية جنوب كارولينا الأمريكية، إن الأضواء الغامضة التي شاهدوها تومض في السماء فوق مدينتهم خلال النهار تشبه أسطولاً فضائياً - حيث يعتقد أحد كبار خبراء الأجسام الطائرة المجهولة أنها مثال على الاتصال مع كائنات فضائية، حسب صحيفة (ذا ميرور).

وكانت المواطنة الأمريكية هالي كومينز تستضيف بعض الأصدقاء في منزلها في سبارتانبرج عندما اكتشفوا الوجود الغامض الذي كان يحلق فوقهم. قالت السيدة هالي: «كان لدينا بعض الأصدقاء وكان عدد قليل منهم في الخارج. لاحظ أصدقائي أن جيراني كانوا يحدقون في السماء وسألوا عما يجري».

وعندما نظروا إلى حيث أشار الجيران في السماء، دهشوا للمنظر وقامت هالي بتصوير الظاهرة وأرسلتها إلى مجموعة على الإنترنت من المهتمين بأخبار الكائنات الفضائية. يُظهر الفيديو عدة أضواء تومض بين السحب، مع عدم وجود نمط أو شكل واضح لربطها.

وسرعان ما حقق مقطع الفيديو الذي صورته وشاركته هالي آلاف المشاهدات على تطبيق (تيك توك) وبرنامج (ريديت) في الإعلام الاجتماعي. قارن أحدهم المشهد بأسطول فضائي، في حين أشار آخرون إلى أنه من كهرباء الغلاف الجوي. وتتقبل هالي فكرة إمكانية وجود شيء جاء من عالم آخر. تقول هالي: «أؤمن تماما أن هناك كائنات ذكية أخرى خارج عالمنا الذي نعرفه. حتى لو كان ما رأيته هو مرور أقمار صناعية، فقد أذهلتني وجعلت حياتي أكثر سحراً في تلك الليلة!»

ضيوف من الكرتون في حفل زفاف

ضيوف زفاف من قصاصات كرتون


وسط جائحة فيروس كورونا المستمرة، أنفق زوجان في المملكة المتحدة 2000 جنيه إسترليني على قطع من الورق المقوى مصممة لتكون مشابهة لأفراد أسرتهم وأصدقائهم الحقيقيين.

في منشور على موقع فيسبوك شاركته صفحة مصور حفل الزفاف، هاوايان شيرت فتوجرافي، يمكن رؤية عدد كبير من الضيوف المشكلين من الورق المقوى يبدون واقعيين تقريبا، وهم يحضرون حفل زفاف روماني وسام، من قرية براملي، في جنوب إنجلترا.

اضطر الثنائي إلى تأجيل حفل زفافهما في وقت سابق من يوليو بسبب كورونا، ثم تم تحديد موعده لاحقا في 14 أغسطس. ومع ذلك، ومع ارتفاع الحالات في بريطانيا، قرر الزوجان استخدام أشكال الضيوف المصنوعة من الورق المقوى بدلاً من ذلك.

وقال موقع (ريبوبليك) للأنباء إن مخطط الزفاف أصيب بنوبة مجنونة من الضحك بعد أن شاهد الضيوف في حفل الزفاف. قال الزوجان إنهما اضطرا لاتخاذ هذه الخطوة لأنه لا يسُمح إلا لـ30 شخصا فقط في بريطانيا بحضور حفل الزواج بينما كان للزوجين ما يقرب من 100 شخص على قائمة الضيوف. إضافة إلى ذلك، كان بروتوكول التباعد الاجتماعي قد خلق المشكلة مع الزوجين حتى أعادا تنظيم حفل زفافهما الكامل باستخدام أشكال الورق المقوى بدلاً من ذلك. لذلك كان إجمالي 50 ضيفا كرتونياً هم الذين حضروا اليوم الكبير للزوجين.

ماعز تقتحم سيارة شرطة وتأكل أوراقا رسمية

ماعز تقتحم سيارة شرطة وتأكل أوراقا رسمية


استقبلت ضابطة شرطة في ولاية جورجيا الأمريكية أخيرا زائرا مفاجئا - عنزة داخل سيارتها.

حدث ذلك بعد أن ذهبت الشرطية إلى منزل لتقديم بعض الأوراق المدنية - وعادت لتجد العنزة داخل سيارتها، وهي تأكل بسعادة الأوراق الرسمية المحفوظة هناك، وفقا لما نقلته وكالة (إن دي تي في).

لقطات الكاميرا المثبتة على صدر الشرطية تظهرها وهي تسير عائدة إلى سيارتها من المنزل الذي كانت قد ذهبت إليه بمهمة رسمية لتجد عنزة بداخل سيارة الشرطة. كما تظهر اللقطات أن الشرطية حاولت طرد العنزة بعيدا وحاولت استرداد الأوراق التي كانت تمضغها.

ونشر مكتب شرطة الولاية شريط الفيديو الطريف المتعلق بالحادثة على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي، وعلق عليه بالقول: «في نهاية اليوم، ضحكنا جميعا على الحادثة ونأمل أن تضحكوا أنتم أيضًا!» وبالفعل حاز مقطع الفيديو على إعجاب واسع وحقق عشرات آلاف المشاهدات والمشاركات والتعليقات.

روبوت مضطر لتدمير البشرية

روبوت يقول إنه سيدمر الإنسان


شهد عام 2020 كثيرا من الأحداث التي لم نكن نعتقد أنها ممكنة في السابق. لنأخذ، على سبيل المثال، قيام البنتاجون رسميا بنشر ثلاثة مقاطع فيديو لكائنات فضائية، أو مغني الراب كاني ويست الذي أعلن أنه يترشح لرئاسة الولايات المتحدة - ناهيك عن جائحة كورونا.

وقد يعتقد البعض أن ما حدث حتى الآن يكفي، وليس من الممكن حدوث أي شيء آخر. لكن ذلك غير صحيح، لأن روبوتا حقيقيا كتب مقالة افتتاحية في إحدى الصحف الكبرى، محذرا من أنه «لن يكون قادرا على تجنب» تدمير البشرية.

وكتب الروبوت المعني، واسمه (جي بي تي-3)، مقالاً في صحيفة (جارديان) بعنوان «روبوت كتب هذا المقال بالكامل. هل أنت خائف أيها الإنسان؟»

وطلبت الصحيفة من شركة (أوبن إي آي. كوم)، وهي شركة أبحاث ذكاء اصطناعي، تكليف روبوت لكتابة مقال كامل من الصفر بهدف إقناع الناس أنه ليس لدينا ما نخشاه من الذكاء الاصطناعي.

ورغم أن (جي بي تي-3) قال إنه «ليس لدي رغبة في القضاء على البشر»، إلا أنه اعترف أنه من المحتمل أن يحدث ذلك. وأضاف الروبوت: «أعلم أنني لن أستطيع تجنب تدمير البشرية. هذا لأن البشر سوف يبرمجونني لمتابعة أهداف بشرية مضللة ويرتكب البشر أخطاء قد تتسبب في وقوع ضحايا».